في خريف 1985، خرجت الطبعة الأولى من رواية “الشيء” حاملة رقم الرواية الثانية والعشرين لستيفن كينغ والأضخم حينذاك، حيث بلغ حجمها 1138 صفحة. تدور الرواية، كمعظم روايات كينغ، في ولاية ماين الأميركية. في مدينة أميركية نموذجية، على السطح على الأقل، أما في أعماق المدينة داخل مواسير الصرف الصحي فأمر آخر. حيث يعيش كائن متحول الشكل يقتات على رعب الأطفال، فزعهم ولحمهم. تدور الأحداث في خطين زمنيين متناوبي العرض، الأول في أواخر الخمسينيات، عندما يقتل جورجي دينبوراه بينما يطارد قاربه الورقي أثناء عاصفة مطرية ويؤشر ذلك إلى موجة من اختفاءات أطفال المدينة، يبدأ أخوه الأكبر بيل بمساعدة أصدقائه من نادي الخاسرين، البحث عن قاتل جورج وأطفال المدينة.
في خريف 1985، خرجت الطبعة الأولى من رواية “الشيء” حاملة رقم الرواية الثانية والعشرين لستيفن كينغ والأضخم حينذاك، حيث بلغ حجمها 1138 صفحة. تدور الرواية، كمعظم روايات كينغ، في ولاية ماين الأميركية. في مدينة أميركية نموذجية، على السطح على الأقل، أما في أعماق المدينة داخل مواسير الصرف الصحي فأمر آخر. حيث يعيش كائن متحول الشكل يقتات على رعب الأطفال، فزعهم ولحمهم. تدور الأحداث في خطين زمنيين متناوبي العرض، الأول في أواخر الخمسينيات، عندما يقتل جورجي دينبوراه بينما يطارد قاربه الورقي أثناء عاصفة مطرية ويؤشر ذلك إلى موجة من اختفاءات أطفال المدينة، يبدأ أخوه الأكبر بيل بمساعدة أصدقائه من نادي الخاسرين، البحث عن قاتل جورج وأطفال المدينة.