منذ صدور الطبعة الأولى لهذه الرواية القصيرة في القاهرة، حظيت بالقراءة والاهتمام. تُرجمت إلى الإسبانية وحازت ترجمتها الإنكليزية على جائزة أركنسا الأمريكية لعام 2002.
وتم تدريسها في العديد من الجامعات كميشيغان وهارفرد الأمريكيتين، والقاضي عياض المغربية، وجامعة لندن. فكما يرى البروفسور كاميران راستيغار من جامعة كولومبيا الأمريكية في مقاله عنها بمجلة (جمعية الدراسات الشرق أوسطية): إن أساتذة الرواية العربية المعاصرة والتاريخ أو السياسة العراقية أو الإقليمية الحديثة، سيجدون في هذا النص، بلا شك، ما يستحق لاتخاذه مادة في دروسهم.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.