رواية القلعة الحصينة

رواية القلعة الحصينة

تأليف : صدام حسين

النوعية : روايات

حفظ تقييم

رواية القلعة الحصينة بقلم صدام حسين..إنتصر العراق فى 8 / 8 / 1988 على العدوان الإيرانى و بدأت تلوح فى الأفق بعد ذلك بوقت قصير بوادر الإعداد لعدوان جديد عليه بصورة مباشرة من الغرب و الصهيونية هذه المرة ليست بالنيابة عنها من خلال هذه الفقرة تتضح الخطوط الأساسية التى حولها نسجت هذه الرواية فى هذه الرواية " القلعة الحصينة " يجنح الكاتب إلى إبراز مسار الأحداث بالمقارنة مع ما حصل على الساحة العراقية إبان الحربين الإيرانية و أم المعارك دون أسطرة الحدث و بالمقابل دون أن يعنى ذلك إستغنائه عن الرمز . يتصل القارئ مباشرة بالمناخ الروائى النضالى من خلال " صباح " الشخصية المحورية للقصة و الذى يتنازع عليها " شاترين " البطلة الكردية المحورية .

و من مجريات الأحداث التى تدور فى أجواء المعارك النضالية زرع الروائى بذرة قصة حب بينهما نماها أيضاً فى تربة نضالية جاعلاً عنصر تغذيتها الدوافع النضالية و الوطنية و الفكرية التى كان البطل صباح يتمتع بها

رواية القلعة الحصينة بقلم صدام حسين..إنتصر العراق فى 8 / 8 / 1988 على العدوان الإيرانى و بدأت تلوح فى الأفق بعد ذلك بوقت قصير بوادر الإعداد لعدوان جديد عليه بصورة مباشرة من الغرب و الصهيونية هذه المرة ليست بالنيابة عنها من خلال هذه الفقرة تتضح الخطوط الأساسية التى حولها نسجت هذه الرواية فى هذه الرواية " القلعة الحصينة " يجنح الكاتب إلى إبراز مسار الأحداث بالمقارنة مع ما حصل على الساحة العراقية إبان الحربين الإيرانية و أم المعارك دون أسطرة الحدث و بالمقابل دون أن يعنى ذلك إستغنائه عن الرمز . يتصل القارئ مباشرة بالمناخ الروائى النضالى من خلال " صباح " الشخصية المحورية للقصة و الذى يتنازع عليها " شاترين " البطلة الكردية المحورية .

و من مجريات الأحداث التى تدور فى أجواء المعارك النضالية زرع الروائى بذرة قصة حب بينهما نماها أيضاً فى تربة نضالية جاعلاً عنصر تغذيتها الدوافع النضالية و الوطنية و الفكرية التى كان البطل صباح يتمتع بها

صدام حسين عبد المجيد التكريتي رابع رئيس لجمهورية لعراق في الفترة ما بين عام 1979 وحتى 9 أبريل 2003 والحاكم الجمهوري الخامس منذ تأسيس الجمهورية. ونائب رئيس الجمهورية العراقية بين 1975 و1979. سطع نجمه إبان الانقلاب الذي قام به حزب البعث (ثورة 17 تموز 1968) والذي دعى لتبني الأفكار القومية العربية والتحضر الاقتصادي، والاشتراكية.
صدام حسين عبد المجيد التكريتي رابع رئيس لجمهورية لعراق في الفترة ما بين عام 1979 وحتى 9 أبريل 2003 والحاكم الجمهوري الخامس منذ تأسيس الجمهورية. ونائب رئيس الجمهورية العراقية بين 1975 و1979. سطع نجمه إبان الانقلاب الذي قام به حزب البعث (ثورة 17 تموز 1968) والذي دعى لتبني الأفكار القومية العربية والتحضر الاقتصادي، والاشتراكية.