إلى الترانيم المعزوفة باسم أوجاع العشاق، إلى متى ستظلين رافضة لأن يكون للحب سُبُلًا دون أوجاع؟، للشوق أوجاعه، وللفراق أوجاعه، وللنسيان أوجاعه، تمهُّلي أيتها الترانيم عن الشجن قليلاً لتستريح قلوب الساكنين فى معابد الحب"
إلى الترانيم المعزوفة باسم أوجاع العشاق، إلى متى ستظلين رافضة لأن يكون للحب سُبُلًا دون أوجاع؟، للشوق أوجاعه، وللفراق أوجاعه، وللنسيان أوجاعه، تمهُّلي أيتها الترانيم عن الشجن قليلاً لتستريح قلوب الساكنين فى معابد الحب"