إلى الترانيم المعزوفة باسم أوجاع العشاق، إلى متى ستظلين رافضة لأن يكون للحب سُبُلًا دون أوجاع؟، للشوق أوجاعه، وللفراق أوجاعه، وللنسيان أوجاعه، تمهُّلي أيتها الترانيم عن الشجن قليلاً لتستريح قلوب الساكنين فى معابد الحب"
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.