أمسك عزازيل بإحدي الحيات بين يديه يعبث بها قائلاً لا أثق بنواياك يابن الإنسيه و التفت إلي يوناس يواليه ظهره قائلا حسناً لقد جاء وقت العودة ... أوقفه عزازيل بصوت جهوري : لا أحد يدير ظهره للشيطان الأعظم أيها الجني.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.