رواية سخط

رواية سخط

تأليف : فيليب روث

النوعية : روايات

حفظ تقييم
ماركوس ميسنير هو ابن وحيد لعائلة يهودية تعيش في نيوآرك – نيو جرسي ، وهو شاب لامع وخلوق ، يحظى برضا والدية وتلميذ مجتهد وطموح ورياضي نشط ، يعمل بجد خلال إجازاته المدرسية إلى جانب والده اللحام ، ومع مجي الحرب والتجنيد الإلزامي ، تجتاح الأب حالة بارانويا وذعر

إلى تضييق الخناق على ابنه ، مما يحدو بالأخير إلى الرحيل بعيداً ، حيث ينتقل للدراسة في كلية بلدة واينزبرغ في الأعماق الريفية لولاية أوهايو ، هناك يقع ماركوس في غرام زميليته أوليفيا ، الفتاة صاحبة المواصفات كلها التى منها تحديداً كان والده يخشى عليه ، وها هو يختلي بالفاتنة الصهباء الشعر ، ذات الندبة المشؤومة في معصمها بعد محاولة انتحار فاشلة ، أوليفيا التي كانت أخبرته بطلاق والديها ولم تطلعه على دخولها المصحات عدة مرات نتيجة إدمانها الكحول وتعرضها لانهيارات عصبية ، تصعق ماركوس بانفتاحها وخبرتها الجسدية وجرأتها .

ماركوس ميسنير هو ابن وحيد لعائلة يهودية تعيش في نيوآرك – نيو جرسي ، وهو شاب لامع وخلوق ، يحظى برضا والدية وتلميذ مجتهد وطموح ورياضي نشط ، يعمل بجد خلال إجازاته المدرسية إلى جانب والده اللحام ، ومع مجي الحرب والتجنيد الإلزامي ، تجتاح الأب حالة بارانويا وذعر

إلى تضييق الخناق على ابنه ، مما يحدو بالأخير إلى الرحيل بعيداً ، حيث ينتقل للدراسة في كلية بلدة واينزبرغ في الأعماق الريفية لولاية أوهايو ، هناك يقع ماركوس في غرام زميليته أوليفيا ، الفتاة صاحبة المواصفات كلها التى منها تحديداً كان والده يخشى عليه ، وها هو يختلي بالفاتنة الصهباء الشعر ، ذات الندبة المشؤومة في معصمها بعد محاولة انتحار فاشلة ، أوليفيا التي كانت أخبرته بطلاق والديها ولم تطلعه على دخولها المصحات عدة مرات نتيجة إدمانها الكحول وتعرضها لانهيارات عصبية ، تصعق ماركوس بانفتاحها وخبرتها الجسدية وجرأتها .

فيليب روث ‏ روائي أمريكي وكاتب قصص قصيرة. تتميز قصص روث الخيالية، التي ألفها في مسقط رأسه في مدينة نيوآرك بولاية نيوجيرسي الأمريكية، بكثافة شخصيات السيرة الذاتية، لطمس الفروق الفلسفية والرسمية بين الواقع والخيال، وذلك من خلال استخدامه «أسلوب حسي عبقري» واستكشافاته الاستفزازية للهوية الأمريكية.