رواية رغم شدة واقعيّتها وقساوة أحداثها، تمسك بخيوط الأحداث والأبطال المتعدِّدين، بجمالية قلّ نظيرها.
ياسين رفاعيّة
كاتب وروائي سوري مرموق ولد في دمشق عام 1934، وتلقى تعليمه فيها. عمل في الصحافة والتحرير الأدبي، وفي وزارة الثقافة السوريّة، ثم أسس مع الأديب فؤاد الشايب مجلة "المعرفة". وعمل في جريدة "الأحد" اللبنانيّة، وترأس مكتب صحيفة "الرأي العام" الكويتية في بيروت. وبعد الغزو الإسرائيلي للبنان غادر إلى لندن، حيث عمل مسؤولاً ثقافياً في مجلة "الدستور"، ثم انتقل إلى جريدة "الشرق الأوسط" حتى عام 1996، عاد بعد ذلك إلى بيروت وتفرغ للكتابة.
له أكثر من 25 مؤلفاً في الشعر والرواية والقصة.
رواية رغم شدة واقعيّتها وقساوة أحداثها، تمسك بخيوط الأحداث والأبطال المتعدِّدين، بجمالية قلّ نظيرها.
ياسين رفاعيّة
كاتب وروائي سوري مرموق ولد في دمشق عام 1934، وتلقى تعليمه فيها. عمل في الصحافة والتحرير الأدبي، وفي وزارة الثقافة السوريّة، ثم أسس مع الأديب فؤاد الشايب مجلة "المعرفة". وعمل في جريدة "الأحد" اللبنانيّة، وترأس مكتب صحيفة "الرأي العام" الكويتية في بيروت. وبعد الغزو الإسرائيلي للبنان غادر إلى لندن، حيث عمل مسؤولاً ثقافياً في مجلة "الدستور"، ثم انتقل إلى جريدة "الشرق الأوسط" حتى عام 1996، عاد بعد ذلك إلى بيروت وتفرغ للكتابة.
له أكثر من 25 مؤلفاً في الشعر والرواية والقصة.