سيرة لشخص عاش في الطائف ثم انتقل إلى الرياض وهذا ما يوضحه الروائي حيث يقول في مقدمة الرواية «أترك الطائف لأذهب إلى الرياض بحثاً عن وهم.. هل أنا عبدالرحمن الطائفي أم الشرقي أم القصيمي.. هل أنا فعلاً من أهل الرياض، أم أحد أبناء الشروق في مدينة تنازعتها نجد والحجاز» وتحكي سيرة شاب عاش طفولته في الطائف وتعلق في صغره بفتاة غادرت الطائف فجأة وأصبحت حلماً جميل يراوده وبدأ بالبحث عنها في مدينة الرياض، لكي يقدم لها هدية جدته التي أصبحت عبئاً عليه، الرواية بها العديد من الأحداث والمفاجآت وقد صاغها بأسلوب بسيط سلس،
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.