رواية فتاة مكتب البريد

رواية فتاة مكتب البريد

تأليف : ستيفان زفايغ

النوعية : روايات

حفظ تقييم

تتناول هذه الرواية الفريدة التأثيرات الاجتماعية للحرب العالمية الأولى، وفترة بين الحربين؛ هذه الفترة التى أنتجت لنا أعمالا أوروبية شهيرة عديدة، وعلى رأسها هذا العمل. كتب يوسف نبيل فى مقدمة الرواية: فتاة مكتب البريد: جوهرة زفايج المنقوصة. لم يكتب زفايج روايات كبيرة الحجم سوى روايتين تقريبًا: احذر من الشفقة، وهذه الرواية التى لم تُنشر إبان حياته، ووجدوها وسط بقايا أوراقه ومخطوطاته الأدبية بعد انتحاره، ولم تنشر فى ألمانيا إلا بحلول عام 1982 بعنوان: "نشوة التحول"، ولم تترجم إلى الإنجليزية إلا فى عام 2002.

تتناول هذه الرواية الفريدة التأثيرات الاجتماعية للحرب العالمية الأولى، وفترة بين الحربين؛ هذه الفترة التى أنتجت لنا أعمالا أوروبية شهيرة عديدة، وعلى رأسها هذا العمل. كتب يوسف نبيل فى مقدمة الرواية: فتاة مكتب البريد: جوهرة زفايج المنقوصة. لم يكتب زفايج روايات كبيرة الحجم سوى روايتين تقريبًا: احذر من الشفقة، وهذه الرواية التى لم تُنشر إبان حياته، ووجدوها وسط بقايا أوراقه ومخطوطاته الأدبية بعد انتحاره، ولم تنشر فى ألمانيا إلا بحلول عام 1982 بعنوان: "نشوة التحول"، ولم تترجم إلى الإنجليزية إلا فى عام 2002.

ولد “زفايج” في فيينا عاصمة النمسا عام 1881، اشتهر في بداية حياته كشاعر ومترجم، ثم ذاع صيته في المرحلة التالية في حياته كمؤلف سير وتراجم حين كتب سيرة كل من: “بلزاك”. و”ديكنز” والملكة الفرنسية “ماري أنطوانيت” زوجة ملك فرنسا “لويس السادس عشر”. وفي المرحلة التالية من حياته كتب زفايج عدداً من القصص القصيرة قبل أن يذهل العالم بروايته الخالدة (حذار من الشفقة) في عام 1929 وقد عاش في “لندن” من عام 1934 حتى عام 1940، واكتسب الجنسية البريطانية، ثم هاجر بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية” ومنها إلى “البرازيل” حيث مات منتحراً في عام 1942 عن (61 عاماً)، وفي العام التالي 1943 نشرت سيرته الذاتية بقلمه بعنوان “عالم الأمس”.
ولد “زفايج” في فيينا عاصمة النمسا عام 1881، اشتهر في بداية حياته كشاعر ومترجم، ثم ذاع صيته في المرحلة التالية في حياته كمؤلف سير وتراجم حين كتب سيرة كل من: “بلزاك”. و”ديكنز” والملكة الفرنسية “ماري أنطوانيت” زوجة ملك فرنسا “لويس السادس عشر”. وفي المرحلة التالية من حياته كتب زفايج عدداً من القصص القصيرة قبل أن يذهل العالم بروايته الخالدة (حذار من الشفقة) في عام 1929 وقد عاش في “لندن” من عام 1934 حتى عام 1940، واكتسب الجنسية البريطانية، ثم هاجر بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية” ومنها إلى “البرازيل” حيث مات منتحراً في عام 1942 عن (61 عاماً)، وفي العام التالي 1943 نشرت سيرته الذاتية بقلمه بعنوان “عالم الأمس”.