رواية قاتل حمزة

رواية قاتل حمزة

تأليف : نجيب الكيلاني

النوعية : روايات

يتحدث الكتاب عن حياه وحشي قبل الاسلام و تخبطه في الشرك و رحله البحث عن التحرر من العبوديه روحا و جسدا يصف ما مر به من تخبطات و تضاربات حتي وصل و اهتدي الي نور الاسلام

عندما ننظر الي الامور نظره عابره نظن بها اننا قد وجدنا الصواب و لكن الحقيقه نجد اننا اشد بعدا عما نريد اعتقد وحشي بقتله لسيدنا حمزه انه تحرر ولكن هيهات بهذه الفعله قد سلم نفسه العبوديه و لكن من نوع اخر لم يستطع التحرر منها الا بعد اسلامه تخبط كثيرا مر باوقات كان يحمل التيه والضياع والفشل ولكنه في النهايه اهتدي ووصل الي الحق .....
ليتنا نحن ايضا بعد كل لحظات الضياع نهتدي ولا نكابر

يتحدث الكتاب عن حياه وحشي قبل الاسلام و تخبطه في الشرك و رحله البحث عن التحرر من العبوديه روحا و جسدا يصف ما مر به من تخبطات و تضاربات حتي وصل و اهتدي الي نور الاسلام

عندما ننظر الي الامور نظره عابره نظن بها اننا قد وجدنا الصواب و لكن الحقيقه نجد اننا اشد بعدا عما نريد اعتقد وحشي بقتله لسيدنا حمزه انه تحرر ولكن هيهات بهذه الفعله قد سلم نفسه العبوديه و لكن من نوع اخر لم يستطع التحرر منها الا بعد اسلامه تخبط كثيرا مر باوقات كان يحمل التيه والضياع والفشل ولكنه في النهايه اهتدي ووصل الي الحق .....
ليتنا نحن ايضا بعد كل لحظات الضياع نهتدي ولا نكابر

ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960 عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك يكتب القصة والرواية والشعر . حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960
ولد عام 1931 في قرية شرشابة بمحافظة الغربية حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960 عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك يكتب القصة والرواية والشعر . حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960