
بالشباب المعذب المخدر الذي يساق إلى معاهد العلم الجديدة هناك ليتعلم الإلحاد، ويسقي الأكاذيب والترهات، حتى ينسى تاريخه وإسلامه، بالمآذن والقباب، بالجموع التي تزحف في أطراف سيبيريا يحرقها الهوان والعذاب واللعنات الظالمة، أنا من تركستان الشرقية، وإليك القصة من بدايتها.
بالشباب المعذب المخدر الذي يساق إلى معاهد العلم الجديدة هناك ليتعلم الإلحاد، ويسقي الأكاذيب والترهات، حتى ينسى تاريخه وإسلامه، بالمآذن والقباب، بالجموع التي تزحف في أطراف سيبيريا يحرقها الهوان والعذاب واللعنات الظالمة، أنا من تركستان الشرقية، وإليك القصة من بدايتها.