رواية ماسة وشيطان بقلم نرمين نحمد الله .. أنا ماسة
لا أدري في الواقع من اختار لي هذا الاسم
من الطبيعي أن يسمي الطفل والداه لكن اللقيط من يسميه؟!!
نعم...
وجدتني رحمة مجرد قطعة لحم حمراء كما يقولون، ملقاة جوار مسجد في حارتنا الصغيرة
فاعتبرتني هدية القدر لها بعدما فرّ زوجها هاربًا بابنها الوحيد مع زوجته الثانية إلى بلد عربي
شارك الكتاب مع اصدقائك
2024-09-13
من أجمل الروايات التي قرائتها فعلا احسست بكل الشخصية تارة وجدت نفسي أغوص في بحر عميق مليء بالمشاعر والاحاسيس ولكن احسست أن الرواية طويلة جدا رغما انني اكملتها في يومين فقط