رواية ما لا نبوح به تأليف ساندرا سراج .. كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي! تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.
شارك الكتاب مع اصدقائك
2022-06-27
أول رواية لي واعجبتني تأثرت بها شعرت أني انا أرلين وهذه قصتي من كثرت ما إندمجت بالرواية اكملتها في ساعات فقط شعرت أنني البطلة رغم عدم وجود أدم في حياتي شعرت أنها أنا أنها قصتي رغم أنني لم أعش لو لحظة من هذه رواية رغم أنني في بداية مسير في حياة شعرت أنها أنا من مستقبل لو سوف يعطيك ربك فترضى راودتني أسئلة كثيرة بعد قرأة أسئلة أدم عن الله وتسير وإختيار أسئلة عديدة عن حياة وموت أسئلة لاجواب لها أسئلة تجعل من عقل متعب من كثرة تفكير شعرت هذه رواية روايتي في مستقبل لو كنت في مكان إرلين لكنت تصرقت بذكاء وكبرياء عدم خضوع بسهولة لكنت أتعبته لعلى يشعر با شعرت به