رواية مقام الريح

رواية مقام الريح

تأليف : سمر يزبك

النوعية : روايات

حفظ تقييم

رواية مقام الريح بقلم سمر يزبك..عبرَ لغةٍ، أبعدَ مِن اللحظة الراهنة للعُنف والحرب، وباعتمادها أسلوب تيَّار اللّاوعي، ومِن خلال سردٍ فنِّيٍّ مُركَّبٍ وواسع الدّلالات؛ تروي سمر يزبك علاقةَ الإنسان بالعُنف، وقدرة الخيال على إنقاذنا من جحيم الواقع. إنَّها حكايةُ جُنديٍّ جريحٍ على قمَّة جبل، يُعيد اكتشاف نفسه بين لحظة موته وحياته. فالرواية تبدأ بذاكرةٍ ضبابيَّةٍ لبَطَلِها عليّ، باكتشافِه لنفسه، ولسكَّان قريةٍ جبليَّة ساحليَّة نائية، غادرتهم طمأنينةُ العيش منذ زمن بعيد. ومن خلال سيرة البطل نتعرَّف، عبر مراحل عُمرية مُختلفة، على بلدٍ محكومٍ بعبارةِ «مات الرئيس، عاش الرئيس»، وبين حُكم الأب وحُكم الابن لنْ يعودَ مِن المُهم أنْ تَقَعَ الحُروب، أو تنتهي، أو ربَّما تنتهي أحلامُ أجيالٍ مع صعودِ رائحةِ القتل والانفجارات والجنائز.

رواية مقام الريح بقلم سمر يزبك..عبرَ لغةٍ، أبعدَ مِن اللحظة الراهنة للعُنف والحرب، وباعتمادها أسلوب تيَّار اللّاوعي، ومِن خلال سردٍ فنِّيٍّ مُركَّبٍ وواسع الدّلالات؛ تروي سمر يزبك علاقةَ الإنسان بالعُنف، وقدرة الخيال على إنقاذنا من جحيم الواقع. إنَّها حكايةُ جُنديٍّ جريحٍ على قمَّة جبل، يُعيد اكتشاف نفسه بين لحظة موته وحياته. فالرواية تبدأ بذاكرةٍ ضبابيَّةٍ لبَطَلِها عليّ، باكتشافِه لنفسه، ولسكَّان قريةٍ جبليَّة ساحليَّة نائية، غادرتهم طمأنينةُ العيش منذ زمن بعيد. ومن خلال سيرة البطل نتعرَّف، عبر مراحل عُمرية مُختلفة، على بلدٍ محكومٍ بعبارةِ «مات الرئيس، عاش الرئيس»، وبين حُكم الأب وحُكم الابن لنْ يعودَ مِن المُهم أنْ تَقَعَ الحُروب، أو تنتهي، أو ربَّما تنتهي أحلامُ أجيالٍ مع صعودِ رائحةِ القتل والانفجارات والجنائز.

- كاتبة سورية - ولدت في مدينة جبلة عام 1970 - نشرت مجموعتها القصصية الأولى في دمشق عام 1999 بعنوان "باقة خريف" ثم ألحقتها بمجموعة أخرى بعنوان "مفردات امراة" عام 2002 - كتبت عدداً من سيناريوهات الأفلام والمسلسلات أثناء عملها في التلفزيون السوري، كما أعدت وقدمت برنامجاً ثقافياً بعنوان "حكاية مكتب...
- كاتبة سورية - ولدت في مدينة جبلة عام 1970 - نشرت مجموعتها القصصية الأولى في دمشق عام 1999 بعنوان "باقة خريف" ثم ألحقتها بمجموعة أخرى بعنوان "مفردات امراة" عام 2002 - كتبت عدداً من سيناريوهات الأفلام والمسلسلات أثناء عملها في التلفزيون السوري، كما أعدت وقدمت برنامجاً ثقافياً بعنوان "حكاية مكتبة" (2008) - عملت في جريدة "الحياة" لمدة عشر سنوات، وكتبت في العديد من الصحف العربية والسورية - لها أربع روايات: "طفلة السماء" 2002، "صلصال" 2005، "رائحة القرفة" 2008 و"لها مرايا" 2010 - أصدرت مجموعة من الكتب: "جبل الزنابق" 2008، "المهنة كاتبة متمردة" (عن غادة السمان) 2009، "تقاطع نيران" 2012 - أسست سنة 2012 منظمة "النساء الآن" التنموية التي تعنى بالتمكين التعليمي والسياسي والاقتصادي للنساء