فجريمته لم يُعثر فيها على جثة، ولم يوجد لها شهود، ولا ما يثبت السرقة! أكانت جريمة خيالية؟ جريمة مُتوَهَّمة؟ لا لشيء إلا لتسليط الضوء على عبثية القتل في أفغانستان الغارقة في حروبها الأهلية؟!
ولد عتيق رحيمي في أفغانستان عام 1962. تابع دروسه الثانوية في كابول ثم طلب اللجوء إلى فرنسا عام 1984.
فجريمته لم يُعثر فيها على جثة، ولم يوجد لها شهود، ولا ما يثبت السرقة! أكانت جريمة خيالية؟ جريمة مُتوَهَّمة؟ لا لشيء إلا لتسليط الضوء على عبثية القتل في أفغانستان الغارقة في حروبها الأهلية؟!
ولد عتيق رحيمي في أفغانستان عام 1962. تابع دروسه الثانوية في كابول ثم طلب اللجوء إلى فرنسا عام 1984.