رواية نحن لا نزرع الشوك - الجزء الثاني

رواية نحن لا نزرع الشوك - الجزء الثاني

تأليف : يوسف السباعي

النوعية : روايات

رواية مشوقة ممتعة وتنبض بكل المشاعر الانسانية والحياة بكل ما فيها من مرارات وحسرات وخيبات وجراحات وفرح وان قل كما هو في الحياة ... رواية تتناول اليتم والقهر والحرمان والفقر والحاجة كما هي مؤلمة هي الحاجة وكم هي مدمرة اما الجشع والفساد الانساني وما يفعله بالنفوس والبشر فهي شىء مدمر ومحطم لكل ما هو جميل في الحياة ..


اما الاسلوب ويالها من اسلوب رائع ممتع سلس ومحرك لكل مشاعرك في كل ما يحصل لبطلة الوراية فأنت تعيشه وتستشعره لدرجة اني درفت دمعة وتألمت عندما موت جابر مع سيدة ...
سيدة كم هناك سيدة في هذا العالم وتمر بمتل ما مرت به سيدة من عذابات وألم وضياع .....

رواية مشوقة ممتعة وتنبض بكل المشاعر الانسانية والحياة بكل ما فيها من مرارات وحسرات وخيبات وجراحات وفرح وان قل كما هو في الحياة ... رواية تتناول اليتم والقهر والحرمان والفقر والحاجة كما هي مؤلمة هي الحاجة وكم هي مدمرة اما الجشع والفساد الانساني وما يفعله بالنفوس والبشر فهي شىء مدمر ومحطم لكل ما هو جميل في الحياة ..


اما الاسلوب ويالها من اسلوب رائع ممتع سلس ومحرك لكل مشاعرك في كل ما يحصل لبطلة الوراية فأنت تعيشه وتستشعره لدرجة اني درفت دمعة وتألمت عندما موت جابر مع سيدة ...
سيدة كم هناك سيدة في هذا العالم وتمر بمتل ما مرت به سيدة من عذابات وألم وضياع .....

أحد الكتاب المصريين المشهورين وفارس الرومانسية عرف السباعي ككاتب وضابط ووزير فعلى الرغم من انضمامه إلى كلية حربية صقلت شخصيته بالصارمة في عمله العسكري إلا أنه كان يمتلك قلباً رقيقاً تمكن من أن يصيغ به أروع القصص الاجتماعية والرومانسية وينسج خيوط شخصياتها لتصبح في النهاية رواية عظيمة تقدم للجمهور سواء كان قارئاً أو مشاهداً للأعمال السينمائية، وبالإضافة لهذا كله كان دبلوماسياً ووزيراً متميزاً. لقب بفارس الرومانسية نظراً لأعماله الأدبية العديدة التي نكتشف من خلالها عشقه للحب والرومانسية فجسد من خلال أعماله العديد من الشخصيات والأحداث مما جعل الجمهور يتفاعل معها ويتعاطف لها، ونظراً للتميز العالي لأعماله فقد تم تقديم العديد منها في شكل أعمال سينمائية حظيت بإقبال جماهيري عالي.
أحد الكتاب المصريين المشهورين وفارس الرومانسية عرف السباعي ككاتب وضابط ووزير فعلى الرغم من انضمامه إلى كلية حربية صقلت شخصيته بالصارمة في عمله العسكري إلا أنه كان يمتلك قلباً رقيقاً تمكن من أن يصيغ به أروع القصص الاجتماعية والرومانسية وينسج خيوط شخصياتها لتصبح في النهاية رواية عظيمة تقدم للجمهور سواء كان قارئاً أو مشاهداً للأعمال السينمائية، وبالإضافة لهذا كله كان دبلوماسياً ووزيراً متميزاً. لقب بفارس الرومانسية نظراً لأعماله الأدبية العديدة التي نكتشف من خلالها عشقه للحب والرومانسية فجسد من خلال أعماله العديد من الشخصيات والأحداث مما جعل الجمهور يتفاعل معها ويتعاطف لها، ونظراً للتميز العالي لأعماله فقد تم تقديم العديد منها في شكل أعمال سينمائية حظيت بإقبال جماهيري عالي.