من القطع المتوسط، هي الطبعة الكاملة للرواية لتعرض طبعة الهيئة العامة للحذف في بعض الفصول، وبعد صدور الطبعة الأولى م صدر حديثًا عن دار ميريت للنشر الطبعة الثالثة من رواية "ورود سامة لصقر"، للروائي أحمد زغلول الشيطي، والتي صدرت طبعتيها: الأولى ضمن العدد 54 من مجلة «أدب ونقد» فبراير 1990، والثانية من الهيئة العامة للكتاب عام 1993.وتعد هذه الطبعة الثالثة والتي تقع في 104 صفحات من القطع المتوسط، هي الطبعة الكاملة للرواية لتعرض طبعة الهيئة العامة للحذف في بعض الفصول، وبعد صدور الطبعة الأولى من الرواية عام 1990، خصصت لها مجلة أدب ونقد ملفا نقديا ورشحتها استبيانات1990، كأفضل رواية مصرية لهذا العام. وقد تناولها بالنقد والدراسة الكثير من النقاد المصريين والعرب. حيث وصفها الناقد السوري خليل الخليل بأنها " نقطة من أولى نقاط إضاءة رواية عقد التسعينيات في مصر". كما قال عنها الدكتور سيد البحراوي بأنها "فتحت الباب لرواية ما بعد نجيب محفوظ"، وقالت عن كاتبها الناقدة فريدة النقاش" رواية "ورود سامة لصقر" تدشن ميلاد روائي كبير في عمله الأول".وتبدأ الرواية بموت بطلها الشاب صقر عبد الواحد موتا ملغزا يشبه الانتحار يوم 8 أغسطس 1984، وهو مثقف وشاعر فقد الإيمان بجدوى الشعارات ودعوات التغير المطروحة حيث يراها زائفة، ويبدأ السارد بعد ذلك البحث عن صقر من خلال موته والبحث في موته من خلال صديقه يحيى خلف، وحبيبته البرجوازية ناهد بدر، وشقيقته تحية عبد الواحد، وتظل حكاية الموت لغزا طوال أحداث الرواية.
رواية ورود سامة لصقر - أحمد زغلول الشيطي
رواية ورود سامة لصقر بقلم أحمد زغلول الشيطي صدر حديثًا عن دار ميريت للنشر الطبعة الثالثة من رواية "ورود سامة لصقر"، للروائي أحمد زغلول الشيطي، والتي صدرت طبعتيها: الأولى ضمن العدد 54 من مجلة «أدب ونقد» فبراير 1990، والثانية من الهيئة العامة للكتاب عام 1993.وتعد هذه الطبعة الثالثة والتي تقع في 104 صفحات
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.