كتاب أربع رسائل لقدماء فلاسفة اليونان وابن العبري

كتاب أربع رسائل لقدماء فلاسفة اليونان وابن العبري

تأليف : لويس شيخو

النوعية : الفلسفة والمنطق

حفظ تقييم

كتاب أربع رسائل لقدماء فلاسفة اليونان وابن العبري بقلم لويس شيخو مزية العراق شعريًا أنه قاد أكثر حركات التحديث جذرية في تاريخ الشعر العربي، فظلت تراود مخيلة شعرائه فكرة التحديث على الدوام، ودفعت من أجل ذلك أثمان باهظة، ولا سيما أيام انسداد الأفق بدخان الحروب؛ فكان كل شاعر يقول ما يره من دون أن يرى ما يقوله، وانطمست إثر ذلك

حيوات وخبرات. وزاد العسف فاختزل التحديث إلى معاينة الشكل، وانقادت القرائح الشابة، والكهلة أحيانًا، إلى هذا الوهم المركوب مطية للحداثة. في هذا الكتاب دراسات ومقالات تجلّي مسائل في سيرة الشعرية العراقية بدءًا من شاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري إلى بعض الرواد "محمود البريكان"، وبعض الشعراء البارزين من العقود اللاحقة ( سعدي يوسف وسركون بولص وحسب الشيخ جعفر وغيرهم) وصولًا إلى شعراء الألفية. كُتبت هذه الدراسات والمقالات لتتناول الشعرية المغيّبة مع محمود البريكان، ومنتهى شعرية قصيدة سركون بولص وحسب الشيخ جعفر، وآخرين، يتقدم كل ذلك نقد للظاهرة الشعرية العراقية المنغمسة بالظروف التاريخية للعراق، ولا سيّما في بعدها السياسي، وما آلت إليه الأوضاع الثقافية.

كتاب أربع رسائل لقدماء فلاسفة اليونان وابن العبري بقلم لويس شيخو مزية العراق شعريًا أنه قاد أكثر حركات التحديث جذرية في تاريخ الشعر العربي، فظلت تراود مخيلة شعرائه فكرة التحديث على الدوام، ودفعت من أجل ذلك أثمان باهظة، ولا سيما أيام انسداد الأفق بدخان الحروب؛ فكان كل شاعر يقول ما يره من دون أن يرى ما يقوله، وانطمست إثر ذلك

حيوات وخبرات. وزاد العسف فاختزل التحديث إلى معاينة الشكل، وانقادت القرائح الشابة، والكهلة أحيانًا، إلى هذا الوهم المركوب مطية للحداثة. في هذا الكتاب دراسات ومقالات تجلّي مسائل في سيرة الشعرية العراقية بدءًا من شاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري إلى بعض الرواد "محمود البريكان"، وبعض الشعراء البارزين من العقود اللاحقة ( سعدي يوسف وسركون بولص وحسب الشيخ جعفر وغيرهم) وصولًا إلى شعراء الألفية. كُتبت هذه الدراسات والمقالات لتتناول الشعرية المغيّبة مع محمود البريكان، ومنتهى شعرية قصيدة سركون بولص وحسب الشيخ جعفر، وآخرين، يتقدم كل ذلك نقد للظاهرة الشعرية العراقية المنغمسة بالظروف التاريخية للعراق، ولا سيّما في بعدها السياسي، وما آلت إليه الأوضاع الثقافية.

الأب لويس شيخو اليسوعي: أديب ومؤرخ ولاهوتي رائد، وأحد أبرز أعلام النهضة العلمية والأدبية في العالم العربي. وُلِدَ الأب «لويس شيخو» في مدينة «ماردين» التركية في عام ١٨٥٩م لعائلة متدينة تَقِيَّة، وتلقى تعليمه الأوَّلي هناك بتركيا، ثم ارتحل إلى لبنان ليكمل تعليمه الذي أخذ طابعًا دينيًّا، حيث التحق بمدرسة «الآباء اليسوعيين» بمدينة «غزير» بلبنان، ثم انتظم بسلك الرهبنة صغيرًا وهو في الخامسة عشرة وتلقَّب باسم «لويس شيخو» بعد أن كان اسمه قبل الرهبنة «رزق الله يوسف».
الأب لويس شيخو اليسوعي: أديب ومؤرخ ولاهوتي رائد، وأحد أبرز أعلام النهضة العلمية والأدبية في العالم العربي. وُلِدَ الأب «لويس شيخو» في مدينة «ماردين» التركية في عام ١٨٥٩م لعائلة متدينة تَقِيَّة، وتلقى تعليمه الأوَّلي هناك بتركيا، ثم ارتحل إلى لبنان ليكمل تعليمه الذي أخذ طابعًا دينيًّا، حيث التحق بمدرسة «الآباء اليسوعيين» بمدينة «غزير» بلبنان، ثم انتظم بسلك الرهبنة صغيرًا وهو في الخامسة عشرة وتلقَّب باسم «لويس شيخو» بعد أن كان اسمه قبل الرهبنة «رزق الله يوسف».