كتاب أسمهان تروي قصتها

كتاب أسمهان تروي قصتها

تأليف : محمد التابعي

النوعية : مجموعة قصص

حفظ تقييم

كتاب أسمهان تروي قصتها بقلم محمد التابعي آمال الأطرش أو إيميلي الأطرش، أو «أسمهان» كما أطلق عليها الموسيقار الكبير داود حسني.. هي واحدة من أساطير الغناء العربي الحديث. استطاعت رغم حياتها القصيرة من 1912 إلى 1944 أن تتربع على عرش الأغنية وأن تضع اسمها جوار أسماء بحجم أم كلثوم وليلى مراد.لكنها من ناحية أخرى احتفظت

بموقع المطربة الأكثر إثارة للجدل؛ منذ لحظة ميلادها على ظهر السفينة التي هربت بوالدها سرا من تركيا، وحت آمال الأطرش أو إيميلي الأطرش، أو «أسمهان» كما أطلق عليها الموسيقار الكبير داود حسني.. هي واحدة من أساطير الغناء العربي الحديث. استطاعت رغم حياتها القصيرة من 1912 إلى 1944 أن تتربع على عرش الأغنية وأن تضع اسمها جوار أسماء بحجم أم كلثوم وليلى مراد.لكنها من ناحية أخرى احتفظت بموقع المطربة الأكثر إثارة للجدل؛ منذ لحظة ميلادها على ظهر السفينة التي هربت بوالدها سرا من تركيا، وحتى وفاتها المريبة في حادث سيارة مروع على طريق «رأس البر»، ومرورا بعلاقاتها الخاصة وزواجها من أشهر الرجال في عالم الفن والصحافة والسياسة، متنقلة بين البلدان والجنسيات.ولكن القصة الأكثر إثارة في حياة أسمهان ستظل دائما ملف علاقاتها بالمخابرات الانجليزية والفرنسية وتوسطها السياسي بين كل منهما وبين أسرة الأطرش، فهل هذه إذن حقيقة تاريخية؟وما الدوافع والملابسات التي تقف وراء الحكاية برُمّتها؟نقرأ هنا سيرة الفنانة الكبيرة بكل هذه التفاصيل، كما روتها بنفسها وكما عاشها معها «محمد التابعي» أمير الصحافة المصرية وأحد أهم روادها. والذي جمعته بأسمهان علاقة طويلة نتتبع خيوطها داخل الكتاب مكتشفين فصلا بعد آخر إجابات مقنعة وممتعة ومنصفة عن حياة الصوت الساحر الذي جمع بين طرب الشرق وحداثة الغرب؛ سنقرأ عن حياة أسمهان الفنية والعاطفية والاجتماعية وأيضا.. السياسية

كتاب أسمهان تروي قصتها بقلم محمد التابعي آمال الأطرش أو إيميلي الأطرش، أو «أسمهان» كما أطلق عليها الموسيقار الكبير داود حسني.. هي واحدة من أساطير الغناء العربي الحديث. استطاعت رغم حياتها القصيرة من 1912 إلى 1944 أن تتربع على عرش الأغنية وأن تضع اسمها جوار أسماء بحجم أم كلثوم وليلى مراد.لكنها من ناحية أخرى احتفظت

بموقع المطربة الأكثر إثارة للجدل؛ منذ لحظة ميلادها على ظهر السفينة التي هربت بوالدها سرا من تركيا، وحت آمال الأطرش أو إيميلي الأطرش، أو «أسمهان» كما أطلق عليها الموسيقار الكبير داود حسني.. هي واحدة من أساطير الغناء العربي الحديث. استطاعت رغم حياتها القصيرة من 1912 إلى 1944 أن تتربع على عرش الأغنية وأن تضع اسمها جوار أسماء بحجم أم كلثوم وليلى مراد.لكنها من ناحية أخرى احتفظت بموقع المطربة الأكثر إثارة للجدل؛ منذ لحظة ميلادها على ظهر السفينة التي هربت بوالدها سرا من تركيا، وحتى وفاتها المريبة في حادث سيارة مروع على طريق «رأس البر»، ومرورا بعلاقاتها الخاصة وزواجها من أشهر الرجال في عالم الفن والصحافة والسياسة، متنقلة بين البلدان والجنسيات.ولكن القصة الأكثر إثارة في حياة أسمهان ستظل دائما ملف علاقاتها بالمخابرات الانجليزية والفرنسية وتوسطها السياسي بين كل منهما وبين أسرة الأطرش، فهل هذه إذن حقيقة تاريخية؟وما الدوافع والملابسات التي تقف وراء الحكاية برُمّتها؟نقرأ هنا سيرة الفنانة الكبيرة بكل هذه التفاصيل، كما روتها بنفسها وكما عاشها معها «محمد التابعي» أمير الصحافة المصرية وأحد أهم روادها. والذي جمعته بأسمهان علاقة طويلة نتتبع خيوطها داخل الكتاب مكتشفين فصلا بعد آخر إجابات مقنعة وممتعة ومنصفة عن حياة الصوت الساحر الذي جمع بين طرب الشرق وحداثة الغرب؛ سنقرأ عن حياة أسمهان الفنية والعاطفية والاجتماعية وأيضا.. السياسية

ولد محمد التابعي محمد وهبة في بورسعيد في خليج الجميل في (18 مايو 1896 - 24 ديسمبر 1976)، صحفي مصري، أسس مجلة آخر ساعة ولقب بأمير الصحافة. وقد تزوج من زوزو حمدي الحكيم بدأ محمد التابعى عام 1924 بكتابة مقالات فنية في جريدة الأهرام تحت توقيع حندس. كان التابعي في البداية يكتب في روزاليوسف بدون توقيع، فقد كان يعمل موظفا في البرلمان المصري. وكادت مقالاته السياسية تحدث أزمة سياسية بين الدستوريين والسعديين. استقال التابعي من وظيفته الحكومية وتفرغ للكتابة في روزاليوسف وكان ثمنها في ذلك الوقت خمسة مليمات مصرية، وتسببت مقالات التابعي السياسية القوية في زيادة توزيعها حتى أصبح ثمنها قرش صاغ. أسس التابعي مجلة أخر ساعة الشهيرة عام 1934 وشارك في تأسيس جريدة المصري مع محمود أبو الفتح وكريم ثابت كما كان محمد التابعى هو الصحفى المصري الوحيد الذى رافق العائلة الملكية في رحلتها الطويلة لأوروبا عام 1937 وكان شاهدا ومشاركا للعديد من الأحداث التاريخية آنذاك. اشتهر التابعي بأنه صحفي يتحقق من معلوماته قبل نشرهاوكان يحصل علي الأخبار من مصادرها مهما كانت. وكان أسلوبه ساخرا عندما يهاجم. لكنه كان رشيقا مهذبا وأصبح مدرسة خاصة في الكتابة الصحفية. من ضمن أسلوب التابعى الساخر أن أطلق أسماء هزلية على بعض الشخصيات السياسية المعروفة، وكان يكفى أن يشير التابعى في مقال إلى الاسم الهزلى ليتعرف القراء على الشخصية المقصودة.
ولد محمد التابعي محمد وهبة في بورسعيد في خليج الجميل في (18 مايو 1896 - 24 ديسمبر 1976)، صحفي مصري، أسس مجلة آخر ساعة ولقب بأمير الصحافة. وقد تزوج من زوزو حمدي الحكيم بدأ محمد التابعى عام 1924 بكتابة مقالات فنية في جريدة الأهرام تحت توقيع حندس. كان التابعي في البداية يكتب في روزاليوسف بدون توقيع، فقد كان يعمل موظفا في البرلمان المصري. وكادت مقالاته السياسية تحدث أزمة سياسية بين الدستوريين والسعديين. استقال التابعي من وظيفته الحكومية وتفرغ للكتابة في روزاليوسف وكان ثمنها في ذلك الوقت خمسة مليمات مصرية، وتسببت مقالات التابعي السياسية القوية في زيادة توزيعها حتى أصبح ثمنها قرش صاغ. أسس التابعي مجلة أخر ساعة الشهيرة عام 1934 وشارك في تأسيس جريدة المصري مع محمود أبو الفتح وكريم ثابت كما كان محمد التابعى هو الصحفى المصري الوحيد الذى رافق العائلة الملكية في رحلتها الطويلة لأوروبا عام 1937 وكان شاهدا ومشاركا للعديد من الأحداث التاريخية آنذاك. اشتهر التابعي بأنه صحفي يتحقق من معلوماته قبل نشرهاوكان يحصل علي الأخبار من مصادرها مهما كانت. وكان أسلوبه ساخرا عندما يهاجم. لكنه كان رشيقا مهذبا وأصبح مدرسة خاصة في الكتابة الصحفية. من ضمن أسلوب التابعى الساخر أن أطلق أسماء هزلية على بعض الشخصيات السياسية المعروفة، وكان يكفى أن يشير التابعى في مقال إلى الاسم الهزلى ليتعرف القراء على الشخصية المقصودة.