كتاب ألوان من الحب

كتاب ألوان من الحب

تأليف : أنيس منصور

النوعية : الحب والعلاقات

حفظ تقييم
كتاب ألوان من الحب تأليف أنيس منصور .. كل إنسان يبحث عن الحب، الطفل يبحث عن الحنان، والمراهق يبحث عن الزمالة، والبالغ يبحث عن زوجة، والعجوز يبحث عن ممرضة.. وكلها أنواع من الحب، ولا يمكن الاستغناء عن الحب.. ولكن الإنسان قد يعيش ولا يعرف بالضبط ما هو هذا الحب الذي يشعر به نحو فتاة، إنه يحس بحرارة تملأ نفسه وتفيض على الناس، ويحس بشيء من "الأكلان" في قلبه فيعلن بين الناس أن هذا هو الحب. ولكن لا حب بلا خطر ولا حب بلا قلق أو خوف أو فزع، وحين يدخل الإحساس بالخطر يصبح الحب أكثر عنفاً وأكثر قسوة.
كتاب ألوان من الحب تأليف أنيس منصور .. كل إنسان يبحث عن الحب، الطفل يبحث عن الحنان، والمراهق يبحث عن الزمالة، والبالغ يبحث عن زوجة، والعجوز يبحث عن ممرضة.. وكلها أنواع من الحب، ولا يمكن الاستغناء عن الحب.. ولكن الإنسان قد يعيش ولا يعرف بالضبط ما هو هذا الحب الذي يشعر به نحو فتاة، إنه يحس بحرارة تملأ نفسه وتفيض على الناس، ويحس بشيء من "الأكلان" في قلبه فيعلن بين الناس أن هذا هو الحب. ولكن لا حب بلا خطر ولا حب بلا قلق أو خوف أو فزع، وحين يدخل الإحساس بالخطر يصبح الحب أكثر عنفاً وأكثر قسوة.
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.
أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.