
منحتها السخرية المرة والواقعية نكهة فانتازية، فتضحك منها وعليها، بعد أن تكون قد عرفت أصلها وفصلها وكيفية حلها. المؤلف يضحك معك ولا يضحك عليك.. لأنه يتخذ سمت الصديق، لا الموجه، لذا ستصدقه عندما يسخر معك، من الواقع الاجتماعى والسياسى للشارع المصرى.
منحتها السخرية المرة والواقعية نكهة فانتازية، فتضحك منها وعليها، بعد أن تكون قد عرفت أصلها وفصلها وكيفية حلها. المؤلف يضحك معك ولا يضحك عليك.. لأنه يتخذ سمت الصديق، لا الموجه، لذا ستصدقه عندما يسخر معك، من الواقع الاجتماعى والسياسى للشارع المصرى.