كتاب أيام زائدة

كتاب أيام زائدة

تأليف : حسن داوود

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب أيام زائدة بقلم حسن داوود..الأيام الزائدة تلك؛ هل يمكن أن تكون فلسفة.. أم تأملات في آخر محطة لقطار العمر الآفل. يخطها حسن داوود فلسفة.. وتتلقفها النفس قبل العقل ويحتويها الإحساس لتختلط المشاعر متألقة مع صاحب الأيام الزائدة "بحسب التذكرة الملصقة عليها صورتي…. أنا الآن في الرابعة والتسعين". هذا الذي أضحى بلغة الأرقام زائداً وبلغة الوجود بائداً.. يتقمصه حسن داوود.. يرى بعينه.. يسمع بأذنه.. يحس بإحساسه ويحكي بلسانه معاناة إنسان مهمل منسي مهجور كل ذنبه أن عمره امتد به إلى أيام زائدة

كتاب أيام زائدة بقلم حسن داوود..الأيام الزائدة تلك؛ هل يمكن أن تكون فلسفة.. أم تأملات في آخر محطة لقطار العمر الآفل. يخطها حسن داوود فلسفة.. وتتلقفها النفس قبل العقل ويحتويها الإحساس لتختلط المشاعر متألقة مع صاحب الأيام الزائدة "بحسب التذكرة الملصقة عليها صورتي…. أنا الآن في الرابعة والتسعين". هذا الذي أضحى بلغة الأرقام زائداً وبلغة الوجود بائداً.. يتقمصه حسن داوود.. يرى بعينه.. يسمع بأذنه.. يحس بإحساسه ويحكي بلسانه معاناة إنسان مهمل منسي مهجور كل ذنبه أن عمره امتد به إلى أيام زائدة

حسن داوود — روائي لبناني، مواليد بيروت 1950. حاز شهادة الكفاءة في الأدب العربي من كليّة التربية، الجامعة اللبنانية. عمل في الصحافة الأدبية في السفير التي أدار تحرير ملحقها الأسبوعي، وفي الحياة (-1988 1999)، كما في المستقبل التي رأَسَ تحرير ملحقها الثقافي «نوافذ» (1999-2012). صدرت له مجموعات قصصية وأعمال روائية من بينها «بناية ماتيلد» (1983)، «غناء البطريق» (1998) التي حازت جائزة المنتدى الثقافي اللبناني في فرنسا، «مئة وثمانون غروباً» التي مُنحت جائزة المتوسط الإيطالية (2009)، و«لا طريق إلى الجنّة» التي نالت جائزة نجيب محفوظ للرواية العربية (2015). وقد تُرجمت رواياته إلى لغات عدّة.
حسن داوود — روائي لبناني، مواليد بيروت 1950. حاز شهادة الكفاءة في الأدب العربي من كليّة التربية، الجامعة اللبنانية. عمل في الصحافة الأدبية في السفير التي أدار تحرير ملحقها الأسبوعي، وفي الحياة (-1988 1999)، كما في المستقبل التي رأَسَ تحرير ملحقها الثقافي «نوافذ» (1999-2012). صدرت له مجموعات قصصية وأعمال روائية من بينها «بناية ماتيلد» (1983)، «غناء البطريق» (1998) التي حازت جائزة المنتدى الثقافي اللبناني في فرنسا، «مئة وثمانون غروباً» التي مُنحت جائزة المتوسط الإيطالية (2009)، و«لا طريق إلى الجنّة» التي نالت جائزة نجيب محفوظ للرواية العربية (2015). وقد تُرجمت رواياته إلى لغات عدّة.