كتاب أيام زائدة بقلم حسن داوود..الأيام الزائدة تلك؛ هل يمكن أن تكون فلسفة.. أم تأملات في آخر محطة لقطار العمر الآفل. يخطها حسن داوود فلسفة.. وتتلقفها النفس قبل العقل ويحتويها الإحساس لتختلط المشاعر متألقة مع صاحب الأيام الزائدة "بحسب التذكرة الملصقة عليها صورتي…. أنا الآن في الرابعة والتسعين". هذا الذي أضحى بلغة الأرقام زائداً وبلغة الوجود بائداً.. يتقمصه حسن داوود.. يرى بعينه.. يسمع بأذنه.. يحس بإحساسه ويحكي بلسانه معاناة إنسان مهمل منسي مهجور كل ذنبه أن عمره امتد به إلى أيام زائدة
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.