
السياسي وضجته، كما أنه يسعى إلى تحرير الذاكرة من الاستعمال الموجه أيديولوجياً،والمنخرط في صراعات القوة. من خلال تذكير الجميع بأن الصراع الكبير على امتلاك القوة يكون مدمراً في معظم الأحوال، وحين يرتكز على الذاكرة فأنه يكون خائناً لا محاله. ويتطلب هذا التذكير إعادة توجية الذاكرة لتكون في خدمة التوافق العام داخل الدولة، والتعايش السمح بين البشر أفراداً وجماعات، وكذلك من أجل إفساح المجال أمام العيش في هذا العالم بنوع من الأمل في المستقبل.
السياسي وضجته، كما أنه يسعى إلى تحرير الذاكرة من الاستعمال الموجه أيديولوجياً،والمنخرط في صراعات القوة. من خلال تذكير الجميع بأن الصراع الكبير على امتلاك القوة يكون مدمراً في معظم الأحوال، وحين يرتكز على الذاكرة فأنه يكون خائناً لا محاله. ويتطلب هذا التذكير إعادة توجية الذاكرة لتكون في خدمة التوافق العام داخل الدولة، والتعايش السمح بين البشر أفراداً وجماعات، وكذلك من أجل إفساح المجال أمام العيش في هذا العالم بنوع من الأمل في المستقبل.