كتاب افتحوا لها الباب

كتاب افتحوا لها الباب

تأليف : سلامة موسى

النوعية : مجموعة قصص

كتاب افتحوا لها الباب بقلم سلامة موسى .. «افتحوا لها الباب»، من هي يا ترى التي أراد سلامة موسى يُفتح لها الباب؟ ومن هم المطالَبين بفتح الباب لها؟ وأي باب يقصد؟ لقد وضع المؤلف العنوان موضع الغموض والإبهام، ولكن ما يلبث القاريء أن يكشف عن هذه اللغز بمجرد مروره على بضع صفحات من هذا الكتاب، إذ سيجد أنه يضم مجموعة من القصص القصيرة التي تتناول في مجمها فكرة واحدة كامنة وراء تنوع الموضوعات القصصية، هذه الفكرة تجيب عن عنوان الكتاب المبهم.
كتاب افتحوا لها الباب بقلم سلامة موسى .. «افتحوا لها الباب»، من هي يا ترى التي أراد سلامة موسى يُفتح لها الباب؟ ومن هم المطالَبين بفتح الباب لها؟ وأي باب يقصد؟ لقد وضع المؤلف العنوان موضع الغموض والإبهام، ولكن ما يلبث القاريء أن يكشف عن هذه اللغز بمجرد مروره على بضع صفحات من هذا الكتاب، إذ سيجد أنه يضم مجموعة من القصص القصيرة التي تتناول في مجمها فكرة واحدة كامنة وراء تنوع الموضوعات القصصية، هذه الفكرة تجيب عن عنوان الكتاب المبهم.
مفكر مصري، ولد سلامة موسى عام ١٨٨٧م بقرية بهنباي على بعد سبعة كيلو مترات من الزقازيق لأبوين قبطيين، التحق بالمدرسة الابتدائية في الزقازيق، ثم انتقل بعدها إلى القاهرة ليلحق بالمدرسة التوفيقية ثم المدرسة الخديوية، وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣م. سافر عام ١٩٠٦م إلى فرنسا ومكث فيها ثلاث سنوات قضاها في التعرف على الفلاسفة والمفكرين الغربيين، انتقل بعدها إلى إنجلترا مدة أربعة سنوات بغية إكمال دراسته في القانون، إلا أنه أهمل الدراسة وانصرف عنها إلى القراءة، فقرأ للكثير من عمالقة مفكري وأدباء الغرب أمثال: ماركس، وفولتير، وبرنارد شو، وتشارلز داروين، وقد تأثر موسى تأثرًا كبيرًا بنظرية التطور أو النشوء والارتقاء لتشارلز داروين، كما اطلع موسى خلال سفره على آخر ما توصلت إليه علوم المصريات. توفي سلامة موسى عام ١٩٥٨م بعد أن ترك إرثًا مثيرًا للعقل يمكن نقده ومناقشته.
مفكر مصري، ولد سلامة موسى عام ١٨٨٧م بقرية بهنباي على بعد سبعة كيلو مترات من الزقازيق لأبوين قبطيين، التحق بالمدرسة الابتدائية في الزقازيق، ثم انتقل بعدها إلى القاهرة ليلحق بالمدرسة التوفيقية ثم المدرسة الخديوية، وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٣م. سافر عام ١٩٠٦م إلى فرنسا ومكث فيها ثلاث سنوات قضاها في التعرف على الفلاسفة والمفكرين الغربيين، انتقل بعدها إلى إنجلترا مدة أربعة سنوات بغية إكمال دراسته في القانون، إلا أنه أهمل الدراسة وانصرف عنها إلى القراءة، فقرأ للكثير من عمالقة مفكري وأدباء الغرب أمثال: ماركس، وفولتير، وبرنارد شو، وتشارلز داروين، وقد تأثر موسى تأثرًا كبيرًا بنظرية التطور أو النشوء والارتقاء لتشارلز داروين، كما اطلع موسى خلال سفره على آخر ما توصلت إليه علوم المصريات. توفي سلامة موسى عام ١٩٥٨م بعد أن ترك إرثًا مثيرًا للعقل يمكن نقده ومناقشته.