كتاب الأبنوسة البيضاء

كتاب الأبنوسة البيضاء

تأليف : حنا مينه

النوعية : مجموعة قصص

الناشر : دار الآداب

حفظ تقييم
مجموعة من القصص القصيرة. ١- الابنوسة البيضاء: دعوة الى التمرد على الروتين وارتباطات الحياة والعيش بانطلاق وتهور . ٢- على الاكياس: قصة الكاتب نفسه بعمر ١٢ سنة والفقر الذي كان تعيش فيه عائلته والعمل ككاتب على الاكياس قصة رائعة. ٣- مأساة ديميتريو: حوار نفسي لشاب وقع في الحب ويحاول ان يتخلص من هذا الحب وابتسامة حبيبته.


٤- بطاقة توصية: صاحب الحاجة عبد، قصة عاطل عن العمل وكيف يتعرض الى الذل على أبواب الوزراء من اجل الحصول على عمل.
٥- رسالة من أمي: فتاة صغيرة تجلس عند جدتها لتكتب رسالة الى خالها. وبعد الضرب والإهانات من جدتها وبشكل مضحك ترجوا من خالها الا يظهر في الجرائد والتلفزيون وإلا يكتب رسائل الى أمه لان كل ذلك يقع على عاتقها اثناء الرد.
٦- علبة التبغ: صحفي هارب من انقلاب في بلده. يعيش في علية ويقوم بإخفاء شخصيته عن المجتمع من حوله، ويصف كيف تعامل الذين حوله مع شخصيته المجهولة.
٧- كاتب: قصة كاتب يقاد الى قصر العدل لمواجهة القاضي بتهمة بسيطة. يستعرض الأوضاع بالمحاكم وأنواع القضايا والمعاملة والحجز لحين النداء على القضية.
٨- نار: عندما تصر على المطالبة بأبسط حقوقك فقط لتحسين اجواء العمل الذي تعمل به رغم حقارته ويحاول احدا ان يمنع عنك حقك من اجل التوفير لرب عمله.
٩- هذا ما تبقى منه: عندما تكون غريبا وتنتظر موت عزيز، لا اخ ولا أخت ولا اب بجانبك. عندما تصادف من يتحدث لغتك ويشارك ألمك وغربتك، تجد من تشكو له همك وألمك.
١٠- جمرة السنديان: جمرة السنديان لا تنطفئ تبقى مشتعلة حتى تذوي نهائيا، وهكذا هم الرجال الأحرار مهما بلغ عمرهم يبقون مجمرة السنديان.

مجموعة من القصص القصيرة. ١- الابنوسة البيضاء: دعوة الى التمرد على الروتين وارتباطات الحياة والعيش بانطلاق وتهور . ٢- على الاكياس: قصة الكاتب نفسه بعمر ١٢ سنة والفقر الذي كان تعيش فيه عائلته والعمل ككاتب على الاكياس قصة رائعة. ٣- مأساة ديميتريو: حوار نفسي لشاب وقع في الحب ويحاول ان يتخلص من هذا الحب وابتسامة حبيبته.


٤- بطاقة توصية: صاحب الحاجة عبد، قصة عاطل عن العمل وكيف يتعرض الى الذل على أبواب الوزراء من اجل الحصول على عمل.
٥- رسالة من أمي: فتاة صغيرة تجلس عند جدتها لتكتب رسالة الى خالها. وبعد الضرب والإهانات من جدتها وبشكل مضحك ترجوا من خالها الا يظهر في الجرائد والتلفزيون وإلا يكتب رسائل الى أمه لان كل ذلك يقع على عاتقها اثناء الرد.
٦- علبة التبغ: صحفي هارب من انقلاب في بلده. يعيش في علية ويقوم بإخفاء شخصيته عن المجتمع من حوله، ويصف كيف تعامل الذين حوله مع شخصيته المجهولة.
٧- كاتب: قصة كاتب يقاد الى قصر العدل لمواجهة القاضي بتهمة بسيطة. يستعرض الأوضاع بالمحاكم وأنواع القضايا والمعاملة والحجز لحين النداء على القضية.
٨- نار: عندما تصر على المطالبة بأبسط حقوقك فقط لتحسين اجواء العمل الذي تعمل به رغم حقارته ويحاول احدا ان يمنع عنك حقك من اجل التوفير لرب عمله.
٩- هذا ما تبقى منه: عندما تكون غريبا وتنتظر موت عزيز، لا اخ ولا أخت ولا اب بجانبك. عندما تصادف من يتحدث لغتك ويشارك ألمك وغربتك، تجد من تشكو له همك وألمك.
١٠- جمرة السنديان: جمرة السنديان لا تنطفئ تبقى مشتعلة حتى تذوي نهائيا، وهكذا هم الرجال الأحرار مهما بلغ عمرهم يبقون مجمرة السنديان.

حنا مينه روائي سوري ولد في مدينة اللاذقية عام 1924. ساهم في تأسيس رابطة الكتاب السوريين واتحاد الكتاب العرب. يعد حنا مينه أحد كبار كتاب الرواية العربية, وتتميز رواياته بالواقعية. عاش حنا طفولته في إحدى قرى لواء الاسكندرون علي الساحل السوري. وفي عام 1939 عاد مع عائلته إلى مدينة اللاذقية وهي عشقه ومل...
حنا مينه روائي سوري ولد في مدينة اللاذقية عام 1924. ساهم في تأسيس رابطة الكتاب السوريين واتحاد الكتاب العرب. يعد حنا مينه أحد كبار كتاب الرواية العربية, وتتميز رواياته بالواقعية. عاش حنا طفولته في إحدى قرى لواء الاسكندرون علي الساحل السوري. وفي عام 1939 عاد مع عائلته إلى مدينة اللاذقية وهي عشقه وملهمته بجبالها وبحرها. كافح كثيراً في بداية حياته وعمل حلاقاً وحمالاً في ميناء اللاذقية، ثم كبحار على السفن والمراكب. اشتغل في مهن كثيرة أخرى منها مصلّح دراجات، ومربّي أطفال في بيت سيد غني، إلى عامل في صيدلية إلى صحفي احيانا، ثم إلى كاتب مسلسلات إذاعية للاذاعة السورية باللغة العامية، إلى موظف في الحكومة، إلى روائي. البداية الادبية كانت متواضعة، تدرج في كتابة العرائض للحكومة ثم في كتابة المقالات والأخبار الصغيرة للصحف في سوريا ولبنان ثم تطور إلى كتابة المقالات الكبيرة والقصص القصيرة. أرسل قصصه الأولى إلى الصحف السورية في دمشق بعد استقلال سوريا اخذ يبحث عن عمل وفي عام 1947 استقر به الحال بالعاصمة دمشق وعمل في جريدة الانشاء الدمشقية حتى أصبح رئيس تحريرها . بدأت حياته الأدبية بكتابة مسرحية دونكيشوتية وللآسف ضاعت من مكتبته فتهيب من الكتابة للمسرح، كتب الروايات والقصص الكثيرة بعد ذلك والتي زادت على 30 رواية أدبية طويلة غير القصص القصيرة منها عدة روايات خصصها للبحر التي عشقة وأحبه، كتب القصص القصيرة في البداية في الاربعينات من القرن العشرين ونشرها في صحف دمشقية كان يراسلها، أولى رواياته الطويلة التي كتبتها كانت ( المصابيح الزرق ) في عام 1954 وتوالت إبداعاته وكتاباته بعد ذلك، ويذكر ان الكثير من روايات حنا مينه تحولت إلى أفلام سينمائية سورية ومسلسلات تلفزيونية