"يا للهول كانت الجثة لبحار غريب! سعيد ما زال يمشي... سعيد ما زال يفكر... قل أنت أيها البحر، ولم يقل البحر شيئاً. كان هدير الموج يموسق الجو، وكان الليل رائعاً... كان ليلاً منوراً من ليالي الصيف الجميلة على البحر...".
بحر وبحار وحكاية يدور في تلافيفها عبق البحر وعشق البحر... حنّا مينه العاشق للبحر وقصصه... لا يلبث عشقه أن ينبت أشياء رائعة... يلبسها خياله تفاصيل لحكاية تشبه البحر في عمقه... في اتساعه وفي كنوزه.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.