
ورد في كثير من الروايات التي لا تصح انه من روى اربعين حديثا او جمع دخل الجنة وتأسيا بمن سبقونا في هذا المجال وهم كثر أبرزهم النووي والسيوطي فنحن نختار أربعين حديثا وحرصت ان تكون من الكتب الستة هي "الجامع الصحيح" للأمام محمد بن إسماعيل البخاري المتوفى سنة (251) ه، و"الصحيح" للإمام مسلم بن الحجاج القشيري المتوفى سنة (261) ه، و"السنن" لأبي داود سليمان بن الأشعث السجستاني المتوفى سنة (275) ه، و"الجامع" لأبي عيسى محمد بن عيسى بن سورة الترمذي المتوفى سنة (279) ه، ، و"السنن" لأبي عبد الله محمد بن يزيد ابن ماجه القزويني المتوفى سنة (273) ه، و"السنن" لأحمد بن شعيب النسائي المتوفى سنة (303) ه وهذا الاخير لم نذكر من كتابه شيئا قال الحافظ المزي: ولكل واحد من هذه الكتب مزية يعرفها أهل هذا الشأن، وقد اشتهرت بين الأنام، وانتشرت في بلاد الإسلام، وعظم الانتفاع بها، وحرص طلاب العلم على تحصيلها.
ورد في كثير من الروايات التي لا تصح انه من روى اربعين حديثا او جمع دخل الجنة وتأسيا بمن سبقونا في هذا المجال وهم كثر أبرزهم النووي والسيوطي فنحن نختار أربعين حديثا وحرصت ان تكون من الكتب الستة هي "الجامع الصحيح" للأمام محمد بن إسماعيل البخاري المتوفى سنة (251) ه، و"الصحيح" للإمام مسلم بن الحجاج القشيري المتوفى سنة (261) ه، و"السنن" لأبي داود سليمان بن الأشعث السجستاني المتوفى سنة (275) ه، و"الجامع" لأبي عيسى محمد بن عيسى بن سورة الترمذي المتوفى سنة (279) ه، ، و"السنن" لأبي عبد الله محمد بن يزيد ابن ماجه القزويني المتوفى سنة (273) ه، و"السنن" لأحمد بن شعيب النسائي المتوفى سنة (303) ه وهذا الاخير لم نذكر من كتابه شيئا قال الحافظ المزي: ولكل واحد من هذه الكتب مزية يعرفها أهل هذا الشأن، وقد اشتهرت بين الأنام، وانتشرت في بلاد الإسلام، وعظم الانتفاع بها، وحرص طلاب العلم على تحصيلها.
المزيد...