كتاب الأعمال الشعرية - المجلد الثاني

تأليف : عدنان الصائغ

النوعية : الشعر



أما عملك عنيت أعجوبتك أوروك فأنه شكّل كتابي المفضل في الأشهر الأخيرة أعود إليه دوماً لكي أقرأه مستمتعاً ومتأملاً حيث اتخذت منه مثالاً ساطعاً على سريالية الوطن العربي وجنونه
( المفكر علي حرب - بيروت )

وقصيدة نشيدة أوروك جميلة وقوية وشجاعة وهي في نفس الوقت مرعبة مثل كابوس
(ناني كوفن - مكتب مراقبة حقوق الإنسان - نيويورك )

أحياناً يمتلك القارئ شعور بما يشبه الفضيحة لأن الشاعر يخرجه من مخبئه ليذكّره بأنّه من عالم يسمى نامياً ، لاينمو في كثير من بلدانه إلا على مايسحق الإنسان
(وكالة رويترز)

والصائغ من الأسماء الشعرية البارزة في جيل الثمانينيات ، عاش مرارة التجربة وويلات الحرب
(وكالة الصحافة الفرنسية)

أنت لاتدري بأنك أنجزت رواية شعرية مبتكرة ، اختلجت فصولها ، واختلطت شخوصها ، واختبلت أخيلتها ..
(عبد الإله الصائغ)

وقادني الحفرُ في "النشيد" إلى سراديب مرعبة تجسّد فيها الرعب والمكبوت. أتعبني النشيد أقرأه وأنظّم عملي النقدي وأضع خططي لدراسته ثم تنهار خططي
(حسن ناظم )

قال بعض القرّاء من مصر وخارجها : إنك جبران جديد غير أنّي أعدك قامة شعرية كبيرة متفردة وقد رصدت الشرق والغرب في شعرك
(جمال الغيطاني )

عندما أُسدل الستار على العرض الأول لمسرحية (الذي ظلّ في هذيانه يقظاً) دوت عاصفة من التصفيق لم يشهدها تاريخ المسرح العراقي من قبل ، وخرج ممثلو المسرحية يشقون طريقهم بين أمواج الجمهور المتلاطم على أبواب مسرح الرشيد في بغداد تاركين خلفهم علامات الدهشة والإعجاب
(صحيفة المحرر -باريس / نيسان ١٩٩٣م )

حين وقف الشاعر العراقي الذي يعيش الآن في المنفى أمام المكرفون كان شِعره قوياً متدفقاً ومؤثراً يحمل صوت الشاعر المطارد والمهدد بالموت
(ستافنان ايرسكورد - صحيفة آربيتر السودية )٨ 

شارك الكتاب مع اصدقائك