كتاب حصاد الدمع بقلم محمد رجب البيومي.. إذا كان الشعر العربي يحفل بمراث كثيرة للشعراء في زوجاتهم، كتبها شعراء عظام مثل جرير وأبي تمام والشريف الرضي ومحمد بن عبدالملك الزيات الطغرائي وابن نباته والبارودي وغيرهم.


فإن هذا الديوان لهو الديوان الثالث في أدبنا العربي الحديث
في رثاء الزوجة، يمكن لنا أن نلحقه بدايوانيين سابقين كتب
أولهما الشاعر الكبير عزيز أباظة، وكتب الثاني الأستاذ
الأديب عبدالرحمن صدقي.
إنها آثار أدبية رفيعة وبرهان قوي على مكانة المرأة
لدى أدباء العرب في العصر الحديث

كتاب حصاد الدمع بقلم محمد رجب البيومي.. إذا كان الشعر العربي يحفل بمراث كثيرة للشعراء في زوجاتهم، كتبها شعراء عظام مثل جرير وأبي تمام والشريف الرضي ومحمد بن عبدالملك الزيات الطغرائي وابن نباته والبارودي وغيرهم.


فإن هذا الديوان لهو الديوان الثالث في أدبنا العربي الحديث
في رثاء الزوجة، يمكن لنا أن نلحقه بدايوانيين سابقين كتب
أولهما الشاعر الكبير عزيز أباظة، وكتب الثاني الأستاذ
الأديب عبدالرحمن صدقي.
إنها آثار أدبية رفيعة وبرهان قوي على مكانة المرأة
لدى أدباء العرب في العصر الحديث

الدكتور محمد رجب البيومي علم من أعلام الأدب و الفكر في العصر الحديث في مصر ، شغل منصب عميد كلية اللغة العربية بالمنصورة (الأسبق ) بجامعة الأزهر، وأستاذا متفرغا بقسم الأدب والنقد . ولد في 1/10/1923 في قرية الكفر الجديد التابعة لمدينة المنزلة بمحافظة الدقهلية بمصر، اهتم والده بتعليمه حيث ألحقه بكتاب القرية الذي تعلم فيه مبادئ القراءة والكتابة وحفظ أجزاء ً من القرآن الكريم ، ثم تلقي تعليمه الابتدائي حتى الثانوي بمعهد الزقازيق الديني ، عمل والده على تفرغه للعلم والدراسة ولم يشغله بشيء آخر يزاحمه في التعلم حتى أنهى دراسته الثانوية وأتم حفظ وتجويد القرآن الكريم ؛ ليبدأ مرحلة الدراسة الجامعية في كلية اللغة العربية في القاهرة وقد نال قسطا وافر من العلوم اللغوية والشرعية تركت أثرها في تكوينه الثقافي ونبوغه بدا ذلك في نظمه الشعر وهو دون العشرين ، وأجاد فيه حتى إن قارئ أشعاره في تلك الفترة يشعر أنه من إبداع كبار الشعراء ، ليس شابا في مقتبل العشرين من عمره .
الدكتور محمد رجب البيومي علم من أعلام الأدب و الفكر في العصر الحديث في مصر ، شغل منصب عميد كلية اللغة العربية بالمنصورة (الأسبق ) بجامعة الأزهر، وأستاذا متفرغا بقسم الأدب والنقد . ولد في 1/10/1923 في قرية الكفر الجديد التابعة لمدينة المنزلة بمحافظة الدقهلية بمصر، اهتم والده بتعليمه حيث ألحقه بكتاب القرية الذي تعلم فيه مبادئ القراءة والكتابة وحفظ أجزاء ً من القرآن الكريم ، ثم تلقي تعليمه الابتدائي حتى الثانوي بمعهد الزقازيق الديني ، عمل والده على تفرغه للعلم والدراسة ولم يشغله بشيء آخر يزاحمه في التعلم حتى أنهى دراسته الثانوية وأتم حفظ وتجويد القرآن الكريم ؛ ليبدأ مرحلة الدراسة الجامعية في كلية اللغة العربية في القاهرة وقد نال قسطا وافر من العلوم اللغوية والشرعية تركت أثرها في تكوينه الثقافي ونبوغه بدا ذلك في نظمه الشعر وهو دون العشرين ، وأجاد فيه حتى إن قارئ أشعاره في تلك الفترة يشعر أنه من إبداع كبار الشعراء ، ليس شابا في مقتبل العشرين من عمره .