يتطرق إدوارد سعيد في هذه الحوارات التسعة والعشرين إلى كل شيء، من فلسطين إلى بافاروتين ومن نشأته تحت الحكم الاستعماري، إلى بلوغه سن الرشد ونضجه السياسي الناشط المثير للجدل في كثير من الأحيان. ويتطرق إلى كبار الكتاب: أوستن، بيكيت، كونراد، ناييول، نجيب محفوظ، سلمان رشدي، وإلى زملائه النقاد: بلوم، دريدا، فوكو، تشومسكي، رايموند وليامز، عشق إدوارد سعيد للأدب والموسيقى والتاريخ والسياسة معكوس بقوة في هذا العمل الذي يشكل إضافة لا غنى عنها إلى نتاج حياته الضخم والمتشعب.
يتطرق إدوارد سعيد في هذه الحوارات التسعة والعشرين إلى كل شيء، من فلسطين إلى بافاروتين ومن نشأته تحت الحكم الاستعماري، إلى بلوغه سن الرشد ونضجه السياسي الناشط المثير للجدل في كثير من الأحيان. ويتطرق إلى كبار الكتاب: أوستن، بيكيت، كونراد، ناييول، نجيب محفوظ، سلمان رشدي، وإلى زملائه النقاد: بلوم، دريدا، فوكو، تشومسكي، رايموند وليامز، عشق إدوارد سعيد للأدب والموسيقى والتاريخ والسياسة معكوس بقوة في هذا العمل الذي يشكل إضافة لا غنى عنها إلى نتاج حياته الضخم والمتشعب.