للأسباب التي قيلت ونشرت ولكن لأن المؤسسة العسكرية كانت تعمل خارج حدود الدولة وأطرها بلا رقيب يحاسب ويدقق ويصحح... أما ما أعقب ذلك من أحداث انتهت بحرب 1973، فكان اعتماده على ما أصدره صانعو أحداثها من كتب وأحاديث وحوار مع الكثيرين منهم، وفي هذا الكتاب يدون المؤلف مجمل ما وقف عليه في مشواره السياسي ويتحدث ويحلل أربعة قضايا رئيسية أبرزها في مؤلفه هذا وهي العلاقة بين القيادة السياسية والقيادة العسكرية، العقائد العسكرية لدى الأطراف المتحاربة، المعلومات وتحليلها وتداولها، العلاقة بين توازن القوى والقرارات السياسية.
للأسباب التي قيلت ونشرت ولكن لأن المؤسسة العسكرية كانت تعمل خارج حدود الدولة وأطرها بلا رقيب يحاسب ويدقق ويصحح... أما ما أعقب ذلك من أحداث انتهت بحرب 1973، فكان اعتماده على ما أصدره صانعو أحداثها من كتب وأحاديث وحوار مع الكثيرين منهم، وفي هذا الكتاب يدون المؤلف مجمل ما وقف عليه في مشواره السياسي ويتحدث ويحلل أربعة قضايا رئيسية أبرزها في مؤلفه هذا وهي العلاقة بين القيادة السياسية والقيادة العسكرية، العقائد العسكرية لدى الأطراف المتحاربة، المعلومات وتحليلها وتداولها، العلاقة بين توازن القوى والقرارات السياسية.