كتاب الفرس والروم ودورهم المشبوه عبر التاريخ

كتاب الفرس والروم ودورهم المشبوه عبر التاريخ

تأليف : محمود شاكر

النوعية : التاريخ والحضارات

حفظ تقييم

سبب تأليف الكتاب: لأن مؤلفه يرى أنّ من واجب أهل العلم والمعرفة, وأصحاب التاريخ والحقيقة تبيانُ ما أُسدل عليه الغطاء بادّعاء الأكاذيب والتسجيلات, وترديدِ الافتراءات بل والإضافة عليها لتحقيقِ ما يريده أعداء الأمة وعقيدتها ...




فصول الكتاب:
(1) قبل الإسلام/
تحدث فيه مؤلّفه في نصف صفحة عن إمبراطورية الروم الشرقية, والإمبراطورية الفارسية قبل الإسلام.

(2) أيام الإسلام/
تحدث فيه مؤلّفه باختصار عن بعثة الرسول -صلى الله عليه وسلم- ودعوته وهجرته وفتوحاته ووفاته،
ثمّ عن خلافة أبي بكر والفتوحات والمعارك التي حدثت في عهده في بلاد فارس ووفاته.

(3) الصراع في المنطقة/
تحدث فيه عن دولتي فارس والروم وعلاقتهما ببعضهما, ونظرة العرب لهما ونظرتهم للعرب قبل الإسلام وبعده،
ثمّ تحدث عن الفتوحات والمعارك الإسلامية في بلاد الروم والفرس.

(4) الأكاسرة والدهاقنة/
الأكاسرة: حكّام بلاد الفرس سابقًا.
والدهاقنة: سادة المجوس وعبدة النار.

ذكر في هذا الفصل أنهم لم يقبلوا الإسلام كما قبله الشعب الفارسي, وبيّن حقدهم لضياع مكانتهم وزوال سلطانهم،
وإظهارهم الإسلام وإبطانهم للحقد، والتخطيط لمحاربة الإسلام وتوارث ذرياتهم للشيء نفسه ...
وذكر مثالًا ودليلًا لذلك الدولة البويهية التي قامت بعد 3 قرون من دخول الإسلام بلاد فارس وحفاظهم على أسمائهم الفارسية.

(5) في بلاد فارس/
تحدث فيه عن اِدعاءات ودسائس وشائعات الأكاسرة والدهاقنة الذين أظهروا الإسلام فحاربوه من داخله؛ كـ اِدّعاء اختلاف المهاجرين والأنصار من أجل الخلافة, ووضع منهج "الوصاية" لنظام الولاية في العهد, والطعن بالصحابة, وتقديس الخليفة علي بن أبي طالب
وادعاء أن الأمويين يلعنون الخليفة علي، ثمّ ادعاء أنّ عمر بن عبد العزيز ألغى ذلك!
ثم مساندتهم لقيام الدولة العباسية لأغراضهم الشخصية ومآربهم الخاصة،
ثم تحدث عن مساندة الدولة الصفوية للمستعمرين واستمرارهم حتى الآن على ذلك، واستمرارهم في طباعة الكتب القديمة والجديدة وإضافة دسيسة أو دسائس بأسلوب غير صريح!

سبب تأليف الكتاب: لأن مؤلفه يرى أنّ من واجب أهل العلم والمعرفة, وأصحاب التاريخ والحقيقة تبيانُ ما أُسدل عليه الغطاء بادّعاء الأكاذيب والتسجيلات, وترديدِ الافتراءات بل والإضافة عليها لتحقيقِ ما يريده أعداء الأمة وعقيدتها ...




فصول الكتاب:
(1) قبل الإسلام/
تحدث فيه مؤلّفه في نصف صفحة عن إمبراطورية الروم الشرقية, والإمبراطورية الفارسية قبل الإسلام.

(2) أيام الإسلام/
تحدث فيه مؤلّفه باختصار عن بعثة الرسول -صلى الله عليه وسلم- ودعوته وهجرته وفتوحاته ووفاته،
ثمّ عن خلافة أبي بكر والفتوحات والمعارك التي حدثت في عهده في بلاد فارس ووفاته.

(3) الصراع في المنطقة/
تحدث فيه عن دولتي فارس والروم وعلاقتهما ببعضهما, ونظرة العرب لهما ونظرتهم للعرب قبل الإسلام وبعده،
ثمّ تحدث عن الفتوحات والمعارك الإسلامية في بلاد الروم والفرس.

(4) الأكاسرة والدهاقنة/
الأكاسرة: حكّام بلاد الفرس سابقًا.
والدهاقنة: سادة المجوس وعبدة النار.

ذكر في هذا الفصل أنهم لم يقبلوا الإسلام كما قبله الشعب الفارسي, وبيّن حقدهم لضياع مكانتهم وزوال سلطانهم،
وإظهارهم الإسلام وإبطانهم للحقد، والتخطيط لمحاربة الإسلام وتوارث ذرياتهم للشيء نفسه ...
وذكر مثالًا ودليلًا لذلك الدولة البويهية التي قامت بعد 3 قرون من دخول الإسلام بلاد فارس وحفاظهم على أسمائهم الفارسية.

(5) في بلاد فارس/
تحدث فيه عن اِدعاءات ودسائس وشائعات الأكاسرة والدهاقنة الذين أظهروا الإسلام فحاربوه من داخله؛ كـ اِدّعاء اختلاف المهاجرين والأنصار من أجل الخلافة, ووضع منهج "الوصاية" لنظام الولاية في العهد, والطعن بالصحابة, وتقديس الخليفة علي بن أبي طالب
وادعاء أن الأمويين يلعنون الخليفة علي، ثمّ ادعاء أنّ عمر بن عبد العزيز ألغى ذلك!
ثم مساندتهم لقيام الدولة العباسية لأغراضهم الشخصية ومآربهم الخاصة،
ثم تحدث عن مساندة الدولة الصفوية للمستعمرين واستمرارهم حتى الآن على ذلك، واستمرارهم في طباعة الكتب القديمة والجديدة وإضافة دسيسة أو دسائس بأسلوب غير صريح!

المؤرخ الإسلامي الشيخ أبو أسامة محمود بن شاكر شاكر، ودائماً ما يلحق اسمه بالسوري للتفريق بينه وبين محمود شاكر أبو فهر المصري، ولد في حرستا الشام ، شمال شرقي دمشق ، في شهر رمضان عام 1351هـ ، 1932م، تربَّى في بيتٍ اشتهر بالدين والعلم والكرم، التحق بالجامعة السورية (دمشق) قسم الجغرافيا ، ثم تخرج منها عام1956-1957م ، وحصل على شهادة الجغرافيا بأنواعها البشرية والطبيعية ، والإقليمية. شغِفَ بدراسة علم التاريخ بفنونه ، ونهضَ بالتاريخ الإسلامي وبرزَ فيه ، وأصبحَ علمَاً من أعلام مؤرخيه ، وصنَّف فيه بطريقة مبتكرة ، وامتازَ بصياغة تاريخه في ماضيه وحاضره صياغةً دقيقةً من المنطلق الإسلامي مع عرض الأحداث وتحليلها ، وتصدَّى لردِّ شبهات وافتراءات المستشرقين وأتباعهم، كذلك اهتمَّ بدراسة علم الأنساب ، وبرعَ فيه، انتقل إلى المملكة العربية السعودية عام 1392هـ،1972م ، وتعاقد مع إدارة الكليات والمعاهد العلمية التي غَدت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، وعمل أستاذاً للجغرافيا والتاريخ الإسلامي في كلية العلوم الاجتماعية بالرياض والقصيم. أعدَّ برنامجاً إذاعياً في إذاعة القرآن الكريم من المملكة العربية السعودية اسمه: ( جغرافية العالم الإسلامي)،اتَّصفَ بالتمسك بالسنة النبوية وبذل العلم والكرم والحلم والورع والتواضع الجمِّ والبُعد عن الشهرة والأضواء، وله أكثر من مائتي مصنَّف في التاريخ والفكر الإسلامي والجغرافيا.
المؤرخ الإسلامي الشيخ أبو أسامة محمود بن شاكر شاكر، ودائماً ما يلحق اسمه بالسوري للتفريق بينه وبين محمود شاكر أبو فهر المصري، ولد في حرستا الشام ، شمال شرقي دمشق ، في شهر رمضان عام 1351هـ ، 1932م، تربَّى في بيتٍ اشتهر بالدين والعلم والكرم، التحق بالجامعة السورية (دمشق) قسم الجغرافيا ، ثم تخرج منها عام1956-1957م ، وحصل على شهادة الجغرافيا بأنواعها البشرية والطبيعية ، والإقليمية. شغِفَ بدراسة علم التاريخ بفنونه ، ونهضَ بالتاريخ الإسلامي وبرزَ فيه ، وأصبحَ علمَاً من أعلام مؤرخيه ، وصنَّف فيه بطريقة مبتكرة ، وامتازَ بصياغة تاريخه في ماضيه وحاضره صياغةً دقيقةً من المنطلق الإسلامي مع عرض الأحداث وتحليلها ، وتصدَّى لردِّ شبهات وافتراءات المستشرقين وأتباعهم، كذلك اهتمَّ بدراسة علم الأنساب ، وبرعَ فيه، انتقل إلى المملكة العربية السعودية عام 1392هـ،1972م ، وتعاقد مع إدارة الكليات والمعاهد العلمية التي غَدت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، وعمل أستاذاً للجغرافيا والتاريخ الإسلامي في كلية العلوم الاجتماعية بالرياض والقصيم. أعدَّ برنامجاً إذاعياً في إذاعة القرآن الكريم من المملكة العربية السعودية اسمه: ( جغرافية العالم الإسلامي)،اتَّصفَ بالتمسك بالسنة النبوية وبذل العلم والكرم والحلم والورع والتواضع الجمِّ والبُعد عن الشهرة والأضواء، وله أكثر من مائتي مصنَّف في التاريخ والفكر الإسلامي والجغرافيا.