كتاب القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم

كتاب القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم

تأليف : موريس بوكاي

النوعية : الأديان

حفظ تقييم
كتاب القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم: دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة بقلم كوريس بوكاي..الطبعة الثانية لترجمة دكتور موريس بوكاى لكتابه القرءان الكريم والتوراة والإنجيل والعلم التى أصدرتها مكتبة مدبولى، والتى كانت طبعتها الأولى عام 1996. يقول الناشر لكل دين من أديان التوحيد الثلاثة كتابه المقدس الذى يختص به، وتشكل هذه الوثائق أساس الإيمان لدى كل مؤمن، يهوديًا كان أو مسيحيًا أو مسلمًا، وكل مؤمن يعد كتابه تسجيلًا ماديًا لوحى إلهى.... ولكن عندما تلح على الباحث فكرة المقارنة بين الأديان من خلال دراسة كتبها السماوية،

القرءان الكريم والتوراة والإنجيل، ويطرح الباحث عدة قضايا وتساؤلات يحتاج إلى علم اليقين فيها، وبكل الحياد وبدون أى تعصب يطرح القضية ويختبرها فى الكتب السماوية ويحتكم إلى ما وصل إليه العلم الحديث فى كل فروعه، فتكون النتيجة أن بعض الكتب بها تناقضات، وبعضها يحتوى على معولمات لا تصمد أمام الحقائق العلمية، ويذكر المؤلف فى مقدمة هذا الكتاب:
"لقد قمت أولًا بدراسة القرءان الكريم، وذلك دون أى فكر مسبق وبموضوعية تامة باحثًا عن درجة اتفاق نص القءان ومعطيات العلم الحديث... إلى أن يقول استطعت أن أحقق قائمة أدركت بعد الانتهاء منها أن القرءان لا يحتوى على أى مقولة قابلة للنقد من وجهة نظر العلم فى العصر الحديث،". ويستطرد " وبنفس الموضوعية قمت بنفس الفحص على العهد القديم والأناجيل ... فقد وجدت منقولات لا يمكن التوفيق بينها .. ناهيك عن التناقض بين الأناجيل واصطدامها بحقائق التاريخ ...".

يتكلم الكتاب عن:
التوراة، الكتاب المقدس
الأناجيل
القرءان والعلم الحديث
الروايات القرءانية وروايات التوراة
القرءان والأحاديث النبوية والعلم الحديث

كتاب القرآن الكريم والتوراة والإنجيل والعلم: دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة بقلم كوريس بوكاي..الطبعة الثانية لترجمة دكتور موريس بوكاى لكتابه القرءان الكريم والتوراة والإنجيل والعلم التى أصدرتها مكتبة مدبولى، والتى كانت طبعتها الأولى عام 1996. يقول الناشر لكل دين من أديان التوحيد الثلاثة كتابه المقدس الذى يختص به، وتشكل هذه الوثائق أساس الإيمان لدى كل مؤمن، يهوديًا كان أو مسيحيًا أو مسلمًا، وكل مؤمن يعد كتابه تسجيلًا ماديًا لوحى إلهى.... ولكن عندما تلح على الباحث فكرة المقارنة بين الأديان من خلال دراسة كتبها السماوية،

القرءان الكريم والتوراة والإنجيل، ويطرح الباحث عدة قضايا وتساؤلات يحتاج إلى علم اليقين فيها، وبكل الحياد وبدون أى تعصب يطرح القضية ويختبرها فى الكتب السماوية ويحتكم إلى ما وصل إليه العلم الحديث فى كل فروعه، فتكون النتيجة أن بعض الكتب بها تناقضات، وبعضها يحتوى على معولمات لا تصمد أمام الحقائق العلمية، ويذكر المؤلف فى مقدمة هذا الكتاب:
"لقد قمت أولًا بدراسة القرءان الكريم، وذلك دون أى فكر مسبق وبموضوعية تامة باحثًا عن درجة اتفاق نص القءان ومعطيات العلم الحديث... إلى أن يقول استطعت أن أحقق قائمة أدركت بعد الانتهاء منها أن القرءان لا يحتوى على أى مقولة قابلة للنقد من وجهة نظر العلم فى العصر الحديث،". ويستطرد " وبنفس الموضوعية قمت بنفس الفحص على العهد القديم والأناجيل ... فقد وجدت منقولات لا يمكن التوفيق بينها .. ناهيك عن التناقض بين الأناجيل واصطدامها بحقائق التاريخ ...".

يتكلم الكتاب عن:
التوراة، الكتاب المقدس
الأناجيل
القرءان والعلم الحديث
الروايات القرءانية وروايات التوراة
القرءان والأحاديث النبوية والعلم الحديث

موريس بوكاي طبيب فرنسي نشأ مسيحيا كاثوليكيا، وكان الطبيب الشخصي للملك فيصل آل سعود ومع عمله في المملكة العربية السعودية وبعد دراسة للكتب المقدسة عند اليهود والمسلمين ومقارنة قصة فرعون، أسلم[بحاجة لمصدر] وألف كتاب التوراة والأناجيل والقران الكريم بمقياس العلم الحديث [1] الذي ترجم لسبع عشرة لغة تقريبا منها العربية. ولد موريس بوكاي في مدينة بون ليفيك الواقعة في قلب ما يعرف ببلاد الأوج بإقليم نورماندي الأدنى في شمال غرب فرنسا في التاسع عشر من يوليه عام 1920. وتلقى موريس تعليمه حتى المستوى الثانويّ في مدرسة كاثوليكية في مدينته الصغيرة.
موريس بوكاي طبيب فرنسي نشأ مسيحيا كاثوليكيا، وكان الطبيب الشخصي للملك فيصل آل سعود ومع عمله في المملكة العربية السعودية وبعد دراسة للكتب المقدسة عند اليهود والمسلمين ومقارنة قصة فرعون، أسلم[بحاجة لمصدر] وألف كتاب التوراة والأناجيل والقران الكريم بمقياس العلم الحديث [1] الذي ترجم لسبع عشرة لغة تقريبا منها العربية. ولد موريس بوكاي في مدينة بون ليفيك الواقعة في قلب ما يعرف ببلاد الأوج بإقليم نورماندي الأدنى في شمال غرب فرنسا في التاسع عشر من يوليه عام 1920. وتلقى موريس تعليمه حتى المستوى الثانويّ في مدرسة كاثوليكية في مدينته الصغيرة.