وذلك من خلال دمج الإنسان الاقتصادي لِبنْتام مع الإنسان الاجتماعي لدوركهايم. أما السؤال الثاني الذي تحلق محاور الكتاب حوله أيضًا فهو يدور حول التساؤل الشهير كيف يحدث أننا نعيش كما نحلم فرادى، تبعاً لقول كونْراد؟، رغم هذه الوحدة التي يبدو أن لا حياة إنسانية ممكنة خارجاً عنها، وهو سؤال تتم الإجابة عليه عادة بشكل متعثر من خلال الكلام عن التضحيات التي تفرضها الحضارة على الفرد، ومن خلال ما تمليه من مكبوتات.
وذلك من خلال دمج الإنسان الاقتصادي لِبنْتام مع الإنسان الاجتماعي لدوركهايم. أما السؤال الثاني الذي تحلق محاور الكتاب حوله أيضًا فهو يدور حول التساؤل الشهير كيف يحدث أننا نعيش كما نحلم فرادى، تبعاً لقول كونْراد؟، رغم هذه الوحدة التي يبدو أن لا حياة إنسانية ممكنة خارجاً عنها، وهو سؤال تتم الإجابة عليه عادة بشكل متعثر من خلال الكلام عن التضحيات التي تفرضها الحضارة على الفرد، ومن خلال ما تمليه من مكبوتات.