كتاب الله أم الإنسان أيهما أقدر على رعاية حقوق الإنسان؟

كتاب الله أم الإنسان أيهما أقدر على رعاية حقوق الإنسان؟

تأليف : محمد سعيد رمضان البوطي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم
كتاب الله أم الإنسان أيهما أقدر على رعاية حقوق الإنسان؟ بقلم محمد سعيد رمضان البوطي.. موضوع محاضرة ألقاها المؤلف في كلية الدراسات الشرقية والإفريقية في لندن، حول أن الإسلام أول من قرر سيادة الإنسان، ووضح مصادر سيادته بسلطة التشريع لمصلحة الإنسان،

وبالمساواة ميبناً جوانبها في الإسلام شرعياً واقتصادياً وسياسياً، ثم استعرض الحريات وأنواعها وموقف الإسلام منها سياسياً وإبداءً لرأي وسلوك، مع الأسئلة التي أعقبت المحاضرة والأجوبة عنها، والترجمة الفورية المختصرة الملقاة إلى الإنكليزية.

كتاب الله أم الإنسان أيهما أقدر على رعاية حقوق الإنسان؟ بقلم محمد سعيد رمضان البوطي.. موضوع محاضرة ألقاها المؤلف في كلية الدراسات الشرقية والإفريقية في لندن، حول أن الإسلام أول من قرر سيادة الإنسان، ووضح مصادر سيادته بسلطة التشريع لمصلحة الإنسان،

وبالمساواة ميبناً جوانبها في الإسلام شرعياً واقتصادياً وسياسياً، ثم استعرض الحريات وأنواعها وموقف الإسلام منها سياسياً وإبداءً لرأي وسلوك، مع الأسئلة التي أعقبت المحاضرة والأجوبة عنها، والترجمة الفورية المختصرة الملقاة إلى الإنكليزية.

ولد في قرية جيلكا التابعة لجزيرة بوطان - ابن عمر - الواقعة داخل حدود تركيا في شمال العراق. هاجر مع والده ملا رمضان إلى دمشق وله من العمر أربع سنوات. أنهى دراسته الثانوية الشرعية في معهد التوجيه الإسلامي بدمشق والتحق عام 1953 بكلية الشريعة في جامعة الأزهر. وحصل على شهادة العالمية منها عام 1955. والتحق في العام الذي يليه بكلية اللغة العربية في جامعة الأزهر ونال دبلوم التربية في نهاية ذلك العام. عُيّن معيداً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1960 وأُوفد إلى كلية الشريعة من جامعة الأزهر للحصول على الدكتوراه في أصول الشريعة الإسلامية وحصل على هذه الشهادة عام 1965. عُيّن مدرساً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1965 ثم وكيلاً لها ثم عميداً لها. اشترك في مؤتمرات وندوات عالمية كثيرة. كما كان عضواً في المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية في عمان، وعضواً في المجلس الأعلى لأكاديمية أكسفورد.
ولد في قرية جيلكا التابعة لجزيرة بوطان - ابن عمر - الواقعة داخل حدود تركيا في شمال العراق. هاجر مع والده ملا رمضان إلى دمشق وله من العمر أربع سنوات. أنهى دراسته الثانوية الشرعية في معهد التوجيه الإسلامي بدمشق والتحق عام 1953 بكلية الشريعة في جامعة الأزهر. وحصل على شهادة العالمية منها عام 1955. والتحق في العام الذي يليه بكلية اللغة العربية في جامعة الأزهر ونال دبلوم التربية في نهاية ذلك العام. عُيّن معيداً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1960 وأُوفد إلى كلية الشريعة من جامعة الأزهر للحصول على الدكتوراه في أصول الشريعة الإسلامية وحصل على هذه الشهادة عام 1965. عُيّن مدرساً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1965 ثم وكيلاً لها ثم عميداً لها. اشترك في مؤتمرات وندوات عالمية كثيرة. كما كان عضواً في المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية في عمان، وعضواً في المجلس الأعلى لأكاديمية أكسفورد.