كتاب الماركسية والغزو الفكري

كتاب الماركسية والغزو الفكري

تأليف : محمد جلال كشك

النوعية : التاريخ والحضارات

كتاب الماركسية والغزو الفكري بقلم محمد جلال كشك..هذا الكتاب يرى أننا نخوض الحرب الصليبية الثالثة .. وأن الغزو الفكري هو سلاح الغرب الصليبي في هذه الحرب، يناقش أيضًا علاقة الماركسية بهذا الغزو الفكري من ناحية الدين والقومية، ويستعرض موقف الشيوعيين من قضية فلسطين والوحدة العربية.
يرى أيضًا أن الصراع بين الصين وروسيا هو صراع قومي لا أيدولوجي وبه انتهت وحدة المعسكر الشيوعي، ويرى أن القيم الإسلامية هي التى تحقق الحرية والمساواة .. وهي القادرة على بناء حضارة للغرب .. وتحقيق التآخي مع الشعوب الافريقية.

كتاب الماركسية والغزو الفكري بقلم محمد جلال كشك..هذا الكتاب يرى أننا نخوض الحرب الصليبية الثالثة .. وأن الغزو الفكري هو سلاح الغرب الصليبي في هذه الحرب، يناقش أيضًا علاقة الماركسية بهذا الغزو الفكري من ناحية الدين والقومية، ويستعرض موقف الشيوعيين من قضية فلسطين والوحدة العربية.
يرى أيضًا أن الصراع بين الصين وروسيا هو صراع قومي لا أيدولوجي وبه انتهت وحدة المعسكر الشيوعي، ويرى أن القيم الإسلامية هي التى تحقق الحرية والمساواة .. وهي القادرة على بناء حضارة للغرب .. وتحقيق التآخي مع الشعوب الافريقية.

كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري. ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.
كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري. ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.