
وتمكن من استنباط أساليب جديدة لتعبئة الطاقات البشرية والمادية لتفكيك المجتمع الأبوي وتغييره. وكما يقول المؤلف فإن هذا الإطار المنهجي ذاته ينمو ويتطور من خلال الممارسات الفكرية (النقد الحضاري) والممارسات الاجتماعية (الصراع السياسي) إلى أن يستنفذ من إمكاناته الفاعلة، وعندئذ يستبدل بإطار نظري جديد. وهذا الحال هو حال الفكر الناقد المرتبط بالإرادة الفاعلة. وهي كما يضيف هشام شرابي، أداة لخدمة الإنسان والمجتمع لا أداة لخدمة حقائق غيبية أو قيم أزلية تقع خارج حياة المجتمع وخارج حياة أفراده.
وتمكن من استنباط أساليب جديدة لتعبئة الطاقات البشرية والمادية لتفكيك المجتمع الأبوي وتغييره. وكما يقول المؤلف فإن هذا الإطار المنهجي ذاته ينمو ويتطور من خلال الممارسات الفكرية (النقد الحضاري) والممارسات الاجتماعية (الصراع السياسي) إلى أن يستنفذ من إمكاناته الفاعلة، وعندئذ يستبدل بإطار نظري جديد. وهذا الحال هو حال الفكر الناقد المرتبط بالإرادة الفاعلة. وهي كما يضيف هشام شرابي، أداة لخدمة الإنسان والمجتمع لا أداة لخدمة حقائق غيبية أو قيم أزلية تقع خارج حياة المجتمع وخارج حياة أفراده.