كتاب النهضة بين الحداثة والتحديث

كتاب النهضة بين الحداثة والتحديث

تأليف : محمد أمحزون

النوعية : التاريخ والحضارات

حفظ تقييم

كتاب النهضة بين الحداثة والتحديث بقلم محمد أمحزون.. النهضة الحقيقية لأي أمة من الأمم تكمن في الأخذ بكل الوسائل التقنية والإدارية التي يتطلبها العصر ، بانفتاح على العلوم العصرية وتوطينها محليًّا ثم تطويرها لبناء قوتها ونهضتها في شتى ميادين الحياة ، وهذا ما نجحت الحكومة اليابانية في تحقيقه في عهد « مايجي » ،

فنادت بدعوات الإصلاح انطلاقًا من نظرة موضوعية منفتحة على ثقافات الآخرين وعلومهم مع الحفاظ على استقلالية مصادر المعرفة لدى اليابانيين ، في حين بــاءت محــاولات مـصــر في العـــهد العثمـــاني بالفشل لــما تحولت محــاولات الإصــلاح إلى حــركات تــغريب وحــداثة بعيدًا عن الاحتفاظ بالأصالة والهوية الذاتية .

كتاب النهضة بين الحداثة والتحديث بقلم محمد أمحزون.. النهضة الحقيقية لأي أمة من الأمم تكمن في الأخذ بكل الوسائل التقنية والإدارية التي يتطلبها العصر ، بانفتاح على العلوم العصرية وتوطينها محليًّا ثم تطويرها لبناء قوتها ونهضتها في شتى ميادين الحياة ، وهذا ما نجحت الحكومة اليابانية في تحقيقه في عهد « مايجي » ،

فنادت بدعوات الإصلاح انطلاقًا من نظرة موضوعية منفتحة على ثقافات الآخرين وعلومهم مع الحفاظ على استقلالية مصادر المعرفة لدى اليابانيين ، في حين بــاءت محــاولات مـصــر في العـــهد العثمـــاني بالفشل لــما تحولت محــاولات الإصــلاح إلى حــركات تــغريب وحــداثة بعيدًا عن الاحتفاظ بالأصالة والهوية الذاتية .

الأستاذ الدكتور محمد أمحزون، أستاذ التاريخ الإسلامي الوسيط بكلية الآداب جامعة المولى إسماعيل. حصل على البكالوريوس من جامعة الملك سعود سنة 1401 هـ ـ 1981 م . حصل على الماجستير من نفس الجامعة سنة 1404 هـ ـ 1984 م . حصل على الدكتوراه من جامعة محمد الأول بوجدة بالمغرب سنة 1409 هـ ـ 1989 م . عمل أستا...
الأستاذ الدكتور محمد أمحزون، أستاذ التاريخ الإسلامي الوسيط بكلية الآداب جامعة المولى إسماعيل. حصل على البكالوريوس من جامعة الملك سعود سنة 1401 هـ ـ 1981 م . حصل على الماجستير من نفس الجامعة سنة 1404 هـ ـ 1984 م . حصل على الدكتوراه من جامعة محمد الأول بوجدة بالمغرب سنة 1409 هـ ـ 1989 م . عمل أستاذاً زائراً في جامعة الإمارات العربية بمدينة العين سنة 1997 م . كما عمل أستاذاً زائراً في جامعة الشارقة سنة 1999 م .