
في القصائد التي يجمعها عنوان "تكوينات" تجل لخطوة الحرية المفتتحة، بالأماكن عقد مقارنات بين هذه القصائد، وتلك التي سبقتها، فليس ثمة قطيعة، لكن هناك تمايزاً أكيداً ثمة جرعة أكبر من الحرية، أثرت في الشكل، وفي طبيعة النظر إلى المادة الخام (قصيدتا "حبل غسيل" و"أجاممنون" مثلاً).
أهي النجاة من الكابوس؟ ربما لكنها استلزمت التحديث فيه طويلاً.. من موقع الحرية.
في القصائد التي يجمعها عنوان "تكوينات" تجل لخطوة الحرية المفتتحة، بالأماكن عقد مقارنات بين هذه القصائد، وتلك التي سبقتها، فليس ثمة قطيعة، لكن هناك تمايزاً أكيداً ثمة جرعة أكبر من الحرية، أثرت في الشكل، وفي طبيعة النظر إلى المادة الخام (قصيدتا "حبل غسيل" و"أجاممنون" مثلاً).
أهي النجاة من الكابوس؟ ربما لكنها استلزمت التحديث فيه طويلاً.. من موقع الحرية.