
سواء في النشاط الدولي أو الخارجي أو في النطاق الداخلي في أرض كل دولة بين الأفراد، بسبب التأثر بمعيات الحياة المعاصرة، وتعقد أوضاعها، وتعدد أنماطها وقضاياها. وعلى أساس من هذا الإدراك الضروري لمتطلبات اليوم، وفي ضوء ما نشاهده من وجود تنظيمات أو قوانين عديدة متكاملة منظمة مستحدثة ومنطقية في أذهان واضعيها، يجب تجديد النظرة إلى واقع الفقه الإسلامي، ومحاولة إبرازه في صورة حديثة، تنافس أو تشابه على الأقل القوانين الحديثة القائمة في العالم بل وتسمو عليها ضمن هذا الإطار يأتي البحث في تطبيق الشريعة الإسلامية، حيث يحاول الدكتور الزحيلي بيان الأسباب الداعية إلى تطبيق أحكام الفقه الإسلامي، وجعل الشريعة الإسلامية المصدر الأساسي الوحيد للقوانين.
نبذة الناشر:
تطبيق شريعة الله أحكام الحاكمين فرض دائم، ودعوة لحياة سعيدة هانئة، لأنها قائمة على ملة التوحيد، والعبادة الحقة، والأخلاق القويمة، والشريعة الحكيمة التي ترعى حقوق الأفراد والجماعات، وتنير السبل نحو مستقبل زاهر باسم حافل بالخير كله.
وهي مع ذلك تفتح الباب بسماحتها ومرونتها نحو رعاية المصالح المعاصرة والمسائل المتجددة، والقضايا الطارئة، في ضوء نصوص الشرع، والاحتكام إلى مقاصد الشريعة، ورعاية الأعراف الصحيحة والمصالح المطلوبة.
سواء في النشاط الدولي أو الخارجي أو في النطاق الداخلي في أرض كل دولة بين الأفراد، بسبب التأثر بمعيات الحياة المعاصرة، وتعقد أوضاعها، وتعدد أنماطها وقضاياها. وعلى أساس من هذا الإدراك الضروري لمتطلبات اليوم، وفي ضوء ما نشاهده من وجود تنظيمات أو قوانين عديدة متكاملة منظمة مستحدثة ومنطقية في أذهان واضعيها، يجب تجديد النظرة إلى واقع الفقه الإسلامي، ومحاولة إبرازه في صورة حديثة، تنافس أو تشابه على الأقل القوانين الحديثة القائمة في العالم بل وتسمو عليها ضمن هذا الإطار يأتي البحث في تطبيق الشريعة الإسلامية، حيث يحاول الدكتور الزحيلي بيان الأسباب الداعية إلى تطبيق أحكام الفقه الإسلامي، وجعل الشريعة الإسلامية المصدر الأساسي الوحيد للقوانين.
نبذة الناشر:
تطبيق شريعة الله أحكام الحاكمين فرض دائم، ودعوة لحياة سعيدة هانئة، لأنها قائمة على ملة التوحيد، والعبادة الحقة، والأخلاق القويمة، والشريعة الحكيمة التي ترعى حقوق الأفراد والجماعات، وتنير السبل نحو مستقبل زاهر باسم حافل بالخير كله.
وهي مع ذلك تفتح الباب بسماحتها ومرونتها نحو رعاية المصالح المعاصرة والمسائل المتجددة، والقضايا الطارئة، في ضوء نصوص الشرع، والاحتكام إلى مقاصد الشريعة، ورعاية الأعراف الصحيحة والمصالح المطلوبة.