رواية ثالوث بقلم أحمد عفيفي..كان على أحدهم أن يملك تلك الجرأة؛ حتى يقبل الدين عن قناعة، ويتوقف عن كونه إرث، وحتى يتجلى وجه الرب الحقيقي، بعيدًا عن الفقهاء والباباوات؛ فلا خير في دين يقبل على علته، ولا خير في إنسان يجبر على دين.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.