ليس كتاب نظري .. وما كان لد.مجدي الهلالي أن يكتب مثل هذا الكتاب يجول معنا في مخاضات العبودية .. التي بها تحلو حياة المسلم والمسلمة العبودية هي كل ما نحتاج .. طريق العبودية مشروح في الكتاب بطريقة عقلية منطقية رائعة ..والكتاب يفتح الباب للجميع للحاق بطريق العابدين الذين يعرفون ربهم معرفة صحيحة .. فبعد المعرفة تتحقق المحبة .. وإذا تحققت المحبة هان كل شئ بعد ذلك

ليس كتاب نظري .. وما كان لد.مجدي الهلالي أن يكتب مثل هذا الكتاب يجول معنا في مخاضات العبودية .. التي بها تحلو حياة المسلم والمسلمة العبودية هي كل ما نحتاج .. طريق العبودية مشروح في الكتاب بطريقة عقلية منطقية رائعة ..والكتاب يفتح الباب للجميع للحاق بطريق العابدين الذين يعرفون ربهم معرفة صحيحة .. فبعد المعرفة تتحقق المحبة .. وإذا تحققت المحبة هان كل شئ بعد ذلك

الدكتور مجدي الهلالي طبيب تحاليل طبية، وداعية مصري، من أعلام الدعوة الإسلامية والإخوان المسلمين بمصر، كان له دور فى العمل الطلابى أثناء دراسته الجامعية، اتجه إلى التأليف، فقدم عشرات الكتب فى الدعوة و التربية الإيمانية، والتى تهدف إلى ارتقاء الفرد بنفسه والتخلص من مثبطات الهمم، له العديد من الخطب والتسجيلات والمقالات فى مختلف الصحف والمواقع الالكترونية، شارك فى العديد من الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية، عمل بالسعودية فأقام في المدينة المنورة فترة طويلة من عام 1994م وحتى عام 2005م حيث الجوار الطيب المبارك الذي ساعده كثيرا في التأليف، وهو الآن مقيم في القاهرة. وما زال يمارس الدعوة والتربية.
الدكتور مجدي الهلالي طبيب تحاليل طبية، وداعية مصري، من أعلام الدعوة الإسلامية والإخوان المسلمين بمصر، كان له دور فى العمل الطلابى أثناء دراسته الجامعية، اتجه إلى التأليف، فقدم عشرات الكتب فى الدعوة و التربية الإيمانية، والتى تهدف إلى ارتقاء الفرد بنفسه والتخلص من مثبطات الهمم، له العديد من الخطب والتسجيلات والمقالات فى مختلف الصحف والمواقع الالكترونية، شارك فى العديد من الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية، عمل بالسعودية فأقام في المدينة المنورة فترة طويلة من عام 1994م وحتى عام 2005م حيث الجوار الطيب المبارك الذي ساعده كثيرا في التأليف، وهو الآن مقيم في القاهرة. وما زال يمارس الدعوة والتربية.