كتاب رجال حول الرسول

كتاب رجال حول الرسول

تأليف : خالد محمد خالد

النوعية : سيرة الخلفاء والتابعين

حفظ تقييم
كتاب رجال حول الرسول تأليف خالد محمد خالد .. سيرة وحياة ستين شخصية إسلامية كان لها أثر مباشر في نشر الدين الإسلامي، والدعوة إلى الله تعالى؛ وهؤلاء الرجال هم: مصعب بن عمير، سلمان الفارسي، أبو ذر الغفاري، بلال بن رباح، عبدالله بن عمر، سعد بن أبي وقاص، صهيب بن سنان، معاذ بن جبل، المقداد بن عمرو، سعيد بن عامر، حمزة بن المطلب، عبد الله بن مسعود، حذيفة بن اليمان، عامر بن ياسر، عبادة بن الصامت، خبات بن الأرت، أبو عبيدة بن الجراح، عثمان بن مطعون، يزيد بن حارثة، جعفر بن أبي طالب، عبد الله بن رواحة، خالد بن الوليد، قيس بن سعد بن عبادة، عمير بن وهب، أبو الورداد، زيد بن الخطاب، طلحة بن عبيد الله، الزبير بن العوام، خبيب بن عدي، عمير بن سعد، زيد بن ثابت، خالد بن سعيد، أبو أيوب الأنصاري، العباس بن عبد المطلب، ثابت بن قيس، أسيد بن حضير، عبد الرحمن بن عوف، أبو جابر عبد الله بن عمرو بن مرام، عمرو بن الجموح، أبي بن كعب، حبيب بن زيد، سعد بن معاذ، سعد بن عبادة، أسامة بن زيد، عبد الرحمن بن أبي بكر، عبد الله بن عمرو بن العاص، أبو سفيان بن الحارث، عمران بن حصين، سلمة بن الأكوع، عبد الله بن عباس، عباد بن بشر، سهيل بن عمرو، أبو موسى الأشعري، الطفيل بن عمرو، عمرو بن العاص، سالم حولى أبي حذيفة.
كتاب رجال حول الرسول تأليف خالد محمد خالد .. سيرة وحياة ستين شخصية إسلامية كان لها أثر مباشر في نشر الدين الإسلامي، والدعوة إلى الله تعالى؛ وهؤلاء الرجال هم: مصعب بن عمير، سلمان الفارسي، أبو ذر الغفاري، بلال بن رباح، عبدالله بن عمر، سعد بن أبي وقاص، صهيب بن سنان، معاذ بن جبل، المقداد بن عمرو، سعيد بن عامر، حمزة بن المطلب، عبد الله بن مسعود، حذيفة بن اليمان، عامر بن ياسر، عبادة بن الصامت، خبات بن الأرت، أبو عبيدة بن الجراح، عثمان بن مطعون، يزيد بن حارثة، جعفر بن أبي طالب، عبد الله بن رواحة، خالد بن الوليد، قيس بن سعد بن عبادة، عمير بن وهب، أبو الورداد، زيد بن الخطاب، طلحة بن عبيد الله، الزبير بن العوام، خبيب بن عدي، عمير بن سعد، زيد بن ثابت، خالد بن سعيد، أبو أيوب الأنصاري، العباس بن عبد المطلب، ثابت بن قيس، أسيد بن حضير، عبد الرحمن بن عوف، أبو جابر عبد الله بن عمرو بن مرام، عمرو بن الجموح، أبي بن كعب، حبيب بن زيد، سعد بن معاذ، سعد بن عبادة، أسامة بن زيد، عبد الرحمن بن أبي بكر، عبد الله بن عمرو بن العاص، أبو سفيان بن الحارث، عمران بن حصين، سلمة بن الأكوع، عبد الله بن عباس، عباد بن بشر، سهيل بن عمرو، أبو موسى الأشعري، الطفيل بن عمرو، عمرو بن العاص، سالم حولى أبي حذيفة.
مفكر إسلامي مصري معاصر، مؤلف كتاب رجال حول الرسول الذي كان سبب شهرته، كما ألف عدة كتب تتحدث عن السيرة النبوية وأعلام الصحابة، وهو والد الداعية المصري محمد خالد ثابت. كان خالد محمد خالد كاتباً مصرياً معاصراً ذا أسلوب مبسط، تخرج من كلية الشريعة بالأزهر، وعمل مدرساً، ثم عمل بوزارة الثقافة، كان عضواً بالمجلس الأعلى للآداب والفنون.ولد رحمة الله عليه بقرية العدوة من قرى محافظة الشرقية وتوفي من عدة سنوات وقبره بهذه القرية. كان مولده يوم الثلاثاء في "العدوة" إحدى قرى محافظة الشرقية بمصر، والتحق في طفولته بكتاب القرية، فأمضى به بضع سنوات، حفظ في أثنائها قدراً من القرآن، وتعلم القراءة والكتابة. ولما عقد والده – الشيخ محمد خالد – عزمه على أن يلحقه بالأزهر الشريف، حمله إلى القاهرة، وعهد به إلى أبنه الأكبر " الشيخ حسين " ليتولي تحفيظه القرآن كاملاً، وكان ذلك هو شرط الالتحاق بالأزهر في ذلك الوقت. أتم حفظ القرآن كله في وقت قياسي وهو خمسة أشهر – كما بين ذلك مفصلاً في مذكراته "قصتي مع الحياة" – ثم التحق بالأزهر في سن مبكرة، وظل يدرس فيه على مشايخه الأعلام طيلة ستة عشر عاماً حتى تخرج فيه، ونال الشهادة العالية من كلية الشريعة سنة 1364هـ – 1945م، وكان آنذاك زوجاً وأباً لأثنين من أبنائه. عمل بالتدريس بعد التخرج من الأزهر عدة سنوات حتى تركه نهائياً سنة 1954م، حيث عين في وزارة الثقافة كمستشار للنشر، ثم ترك الوظائف نهائياً بالخروج الاختياري على المعاش عام 1976. وذلت له عروض كثيرة لنيل وظائف قيادية في الدولة، سواء في رئاسة جمال عبد الناصر أو أنور السادات، فكان يعتذر عنها، ورفض عروضاَ أخرى لأسفار خارج مصر، وآثر أن يبقى في حياته المتواضعة التي يغلب عليها الزهد والقنوع. تقلبت حياته في أطوار متعددة، من حفظ مبكر وسريع للقرآن الكريم، إلى طالب نابه بالأزهر الشريف، إلى شاب متعطش للمعرفة، تواق إلى أنواع الفنون والآداب والثقافات، إلى منغمس في السياسة مشغول بها، إلى خطيب بارع في القضايا السياسية التي كانت تشغل الوطن في ذلك الوقت، ثم إلى واعظ تغمر دروسه وخطبه القلوب بنشوة الإيمان، إلى عابد مشغول بالآخرة، وصوفي مشغول بربه، وهكذا.. وقد شرح ذلك بالتفصيل في مذكراته : "قصتي مع الحياة". مرض مرضاً طويلاً، واشتد عليه في سنواته الأخيرة، ومع ذلك كان دائم القول: "لا راحة للمؤمن من دون لقاء الله" ولم تكن فكرة الموت تزعجه، بل كان كما المنتظر له علي شوق، وقد استعد له وأوصي بما يريد.. وكان من وصيته أن يصلي علية في جامع الأزهر، معهده العلمي ومرتع صباه وشبابه، وان يدفن بقريته "العدوة" بجوار الآباء والأجداد والإخوان والأهل. جاءته الوفاة وهو في المستشفى يوم الخميس، ليلة الجمعة 9 شوال سنة 1416هـ الموافق 29 فبراير سنة 1996م عن عمر يناهز الستة والسبعين عاماً.
مفكر إسلامي مصري معاصر، مؤلف كتاب رجال حول الرسول الذي كان سبب شهرته، كما ألف عدة كتب تتحدث عن السيرة النبوية وأعلام الصحابة، وهو والد الداعية المصري محمد خالد ثابت. كان خالد محمد خالد كاتباً مصرياً معاصراً ذا أسلوب مبسط، تخرج من كلية الشريعة بالأزهر، وعمل مدرساً، ثم عمل بوزارة الثقافة، كان عضواً بالمجلس الأعلى للآداب والفنون.ولد رحمة الله عليه بقرية العدوة من قرى محافظة الشرقية وتوفي من عدة سنوات وقبره بهذه القرية. كان مولده يوم الثلاثاء في "العدوة" إحدى قرى محافظة الشرقية بمصر، والتحق في طفولته بكتاب القرية، فأمضى به بضع سنوات، حفظ في أثنائها قدراً من القرآن، وتعلم القراءة والكتابة. ولما عقد والده – الشيخ محمد خالد – عزمه على أن يلحقه بالأزهر الشريف، حمله إلى القاهرة، وعهد به إلى أبنه الأكبر " الشيخ حسين " ليتولي تحفيظه القرآن كاملاً، وكان ذلك هو شرط الالتحاق بالأزهر في ذلك الوقت. أتم حفظ القرآن كله في وقت قياسي وهو خمسة أشهر – كما بين ذلك مفصلاً في مذكراته "قصتي مع الحياة" – ثم التحق بالأزهر في سن مبكرة، وظل يدرس فيه على مشايخه الأعلام طيلة ستة عشر عاماً حتى تخرج فيه، ونال الشهادة العالية من كلية الشريعة سنة 1364هـ – 1945م، وكان آنذاك زوجاً وأباً لأثنين من أبنائه. عمل بالتدريس بعد التخرج من الأزهر عدة سنوات حتى تركه نهائياً سنة 1954م، حيث عين في وزارة الثقافة كمستشار للنشر، ثم ترك الوظائف نهائياً بالخروج الاختياري على المعاش عام 1976. وذلت له عروض كثيرة لنيل وظائف قيادية في الدولة، سواء في رئاسة جمال عبد الناصر أو أنور السادات، فكان يعتذر عنها، ورفض عروضاَ أخرى لأسفار خارج مصر، وآثر أن يبقى في حياته المتواضعة التي يغلب عليها الزهد والقنوع. تقلبت حياته في أطوار متعددة، من حفظ مبكر وسريع للقرآن الكريم، إلى طالب نابه بالأزهر الشريف، إلى شاب متعطش للمعرفة، تواق إلى أنواع الفنون والآداب والثقافات، إلى منغمس في السياسة مشغول بها، إلى خطيب بارع في القضايا السياسية التي كانت تشغل الوطن في ذلك الوقت، ثم إلى واعظ تغمر دروسه وخطبه القلوب بنشوة الإيمان، إلى عابد مشغول بالآخرة، وصوفي مشغول بربه، وهكذا.. وقد شرح ذلك بالتفصيل في مذكراته : "قصتي مع الحياة". مرض مرضاً طويلاً، واشتد عليه في سنواته الأخيرة، ومع ذلك كان دائم القول: "لا راحة للمؤمن من دون لقاء الله" ولم تكن فكرة الموت تزعجه، بل كان كما المنتظر له علي شوق، وقد استعد له وأوصي بما يريد.. وكان من وصيته أن يصلي علية في جامع الأزهر، معهده العلمي ومرتع صباه وشبابه، وان يدفن بقريته "العدوة" بجوار الآباء والأجداد والإخوان والأهل. جاءته الوفاة وهو في المستشفى يوم الخميس، ليلة الجمعة 9 شوال سنة 1416هـ الموافق 29 فبراير سنة 1996م عن عمر يناهز الستة والسبعين عاماً.

2023-04-11

من أفضل الكتب 🌬️

2021-11-06

2022-05-23

من أروع ما أُلف عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم

2024-12-31

2024-03-02

رائع ومفيد جدا