كتاب رسالة في تاريخ السينما العربية

كتاب رسالة في تاريخ السينما العربية

تأليف : جلال الشرقاوي

النوعية : مسرحيات وفنون

حفظ تقييم

كتاب رسالة في تاريخ السينما العربية بقلم جلال الشرقاوي نبذة النيل والفرات:يشكل هذا البحث جزءاً من الدراسة التي أتيح للمؤلف أن يتبعها عندما التحق بالمعهد العالي للفنون السينمائية بباريس.. وقد دفع المؤلف إلى اختيار هذا الموضوع بالذات ما لاحظه من تجاهل كبار مؤرخي السينما في العالم لتاريخ السينما العربية تجاهلاً يكاد يكون تاماً إلا من بضع

صفحات قليلة يسردون فيها بعض المعلومات التي لا تخلو من أخطاء... ولم يكن تاريخ السينما العربية نبذة النيل والفرات:يشكل هذا البحث جزءاً من الدراسة التي أتيح للمؤلف أن يتبعها عندما التحق بالمعهد العالي للفنون السينمائية بباريس.. وقد دفع المؤلف إلى اختيار هذا الموضوع بالذات ما لاحظه من تجاهل كبار مؤرخي السينما في العالم لتاريخ السينما العربية تجاهلاً يكاد يكون تاماً إلا من بضع صفحات قليلة يسردون فيها بعض المعلومات التي لا تخلو من أخطاء... ولم يكن تاريخ السينما العربية في وطنه بأسعد خطأ منه في الخارج... فلم يظهر في هذا الميدان كتاب مبنى على منهج علمي يمكن أن يتخذ مرجعاً، وإنما عدة كتيبات قليلة تحكي في بساطة وسذاجة بعضاً من أسرار النجوم وذكرياتهم... فالدافع الأول إذن لاختياره هذا الموضوع هو تقديم السينما العربية إلى العالم الخارجي كنوع من إثبات الذات، يعرض ما وصل إليه هذا الفن من تطور على مدى السنين بفضل الفنانين والفنيين العرب. أما الدافع الثاني فهو تعريف الجيل الجديد من السينمائيين بماضي لا يمكن تجاهله في مرحلة البناء الجديد. وحتى يحيط المؤلف بكافة جوانب موضوعه عمد إلى تقسيم بحثه على سبعة أبواب تحدث في أولها عن الفترة الواقعة بين 1896و1926 من تاريخ السينما، وفي الثاني تحدث عن الفترة الواقعة بين سنة 1927و1930 والتي هي فترة ظهور السينما، أما الفترة الثالثة التي أرخ لها فهي فترة بداية السينما الناطقة. وخصص الباب الرابع للمرحلة الواقعة بين 1939-1944 مرحلة الحرب العالمية الثانية، أما الباب الخامس فأفرده لمرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية 1945-1951، وتناول في الباب السادس موضوع السينما المعاصرة. أما الباب الأخير فخصصه لتقديم إحصائيات أجراها المؤلف ودرس من خلالها دور السينما والأفلام وحالات العرض والمعامل والإنتاج.

كتاب رسالة في تاريخ السينما العربية بقلم جلال الشرقاوي نبذة النيل والفرات:يشكل هذا البحث جزءاً من الدراسة التي أتيح للمؤلف أن يتبعها عندما التحق بالمعهد العالي للفنون السينمائية بباريس.. وقد دفع المؤلف إلى اختيار هذا الموضوع بالذات ما لاحظه من تجاهل كبار مؤرخي السينما في العالم لتاريخ السينما العربية تجاهلاً يكاد يكون تاماً إلا من بضع

صفحات قليلة يسردون فيها بعض المعلومات التي لا تخلو من أخطاء... ولم يكن تاريخ السينما العربية نبذة النيل والفرات:يشكل هذا البحث جزءاً من الدراسة التي أتيح للمؤلف أن يتبعها عندما التحق بالمعهد العالي للفنون السينمائية بباريس.. وقد دفع المؤلف إلى اختيار هذا الموضوع بالذات ما لاحظه من تجاهل كبار مؤرخي السينما في العالم لتاريخ السينما العربية تجاهلاً يكاد يكون تاماً إلا من بضع صفحات قليلة يسردون فيها بعض المعلومات التي لا تخلو من أخطاء... ولم يكن تاريخ السينما العربية في وطنه بأسعد خطأ منه في الخارج... فلم يظهر في هذا الميدان كتاب مبنى على منهج علمي يمكن أن يتخذ مرجعاً، وإنما عدة كتيبات قليلة تحكي في بساطة وسذاجة بعضاً من أسرار النجوم وذكرياتهم... فالدافع الأول إذن لاختياره هذا الموضوع هو تقديم السينما العربية إلى العالم الخارجي كنوع من إثبات الذات، يعرض ما وصل إليه هذا الفن من تطور على مدى السنين بفضل الفنانين والفنيين العرب. أما الدافع الثاني فهو تعريف الجيل الجديد من السينمائيين بماضي لا يمكن تجاهله في مرحلة البناء الجديد. وحتى يحيط المؤلف بكافة جوانب موضوعه عمد إلى تقسيم بحثه على سبعة أبواب تحدث في أولها عن الفترة الواقعة بين 1896و1926 من تاريخ السينما، وفي الثاني تحدث عن الفترة الواقعة بين سنة 1927و1930 والتي هي فترة ظهور السينما، أما الفترة الثالثة التي أرخ لها فهي فترة بداية السينما الناطقة. وخصص الباب الرابع للمرحلة الواقعة بين 1939-1944 مرحلة الحرب العالمية الثانية، أما الباب الخامس فأفرده لمرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية 1945-1951، وتناول في الباب السادس موضوع السينما المعاصرة. أما الباب الأخير فخصصه لتقديم إحصائيات أجراها المؤلف ودرس من خلالها دور السينما والأفلام وحالات العرض والمعامل والإنتاج.

جلال الشرقاوي مخرج مصري له تاريخ طويل فى الفن خاصة في مجال المسرح. حصل على بكالوريوس العلوم من جامعة القاهرة سنة 1954 ، ودبلوم خاص تربية وعلم النفس من جامعة عين شمس 1955 وبكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية بتقدير امتياز سنة 1958 ودبلوم اخراج من معهد (جوليان برتو) للدراما في فرنسا سنة 1960 ودب...
جلال الشرقاوي مخرج مصري له تاريخ طويل فى الفن خاصة في مجال المسرح. حصل على بكالوريوس العلوم من جامعة القاهرة سنة 1954 ، ودبلوم خاص تربية وعلم النفس من جامعة عين شمس 1955 وبكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية بتقدير امتياز سنة 1958 ودبلوم اخراج من معهد (جوليان برتو) للدراما في فرنسا سنة 1960 ودبلوم اخراج من المعهد العالي للدراسات السينمائية من فرنسا سنة 1962 قسم إخراج. عمل في أول حياته مدرس للعلوم وشغل خلال مشواره الفني عدة وظائف منها مدرس التمثيل والإخراج بالمعهد العالى للفنون المسرحية أكتوبر 1962، ومدير مسرح توفيق الحكيم 1967، وأستاذ التمثيل والإخراج بالمعهد العالى للفنون المسرحية ورئيس قسم التمثيل والإخراج 1975 وعميد المعهد العالى للفنون المسرحية سنوات 1975 و 1979. وهو أستاذ متفرغ بالمعهد من سنة 2006. شارك خلال حياته المسرحية في عدة فعاليات ومهرجانات مسرحية عربية منها (مهرجان دمشق المسرحي) عامي 1968 و1969 و(مهرجان بابل المسرحي) 1987 وغيرها. كمان ألف عدة كتب في مجال المسرح والسينما يذكر منها (مدخل إلى دراسة الجمهور فى المسرح المصرى باللغة العربية)، (السينما فى الوطن العربي) و(حياتى فى المسرح ). حصل خلال مشواره على عدة ميداليات وشهادات تقدير منها ميدالية من (المركز الكاثوليكى المصرى)، وميدالية (المسرح التجريبي) و جايزة الدولة التقديرية فى الفنون من مصر سنة 1994. بدأ حياته بإخراج عمله الأول (أرملة وثلاث بنات) سنة 1965 وأخرج خلال حياته عدد كبير من المسرحيات منها عدد من المسرحيات الناجحة تجاريا واللي استمر عرضها لفترات طويلة على المسرح المصري منها ( دستور يا أسيادنا) و( عطية الإرهابية) و( قصة الحى الغربي)، وتظل مسرحية مدرسة المشاغبين أيقونة المسرحيات الكوميدية العربية هي عمله الأشهر على الإطلاق. وهو والد الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوى .