كتاب شجون وطنية

كتاب شجون وطنية

تأليف : رجائي عطية

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب شجون وطنية بقلم رجائي عطية نبذة النيل والفرات:عندما ينهض قلم ويكتب الحق في زمن كبلت فيه أفواه الحق إما بالترغيب. عندما نرى هذا القلم يتحدث عما يرى من ظلوم دون أن يخشى شئ تنبعث في داخلنا شرارة سعادة لا لأن هذا يعنى انه سوف يحدث تغيير وإنما لمجرد أن هناك من يسمعنا ويسمع آناتنا وينقلها دون تحريف أو تزييف. وهذا الكتاب

من هذه الفصيلة يتحدق عن رجال إنبطحوا في نفاق امام السلطة والقوة حتى ولو كانت على غير ح نبذة النيل والفرات:عندما ينهض قلم ويكتب الحق في زمن كبلت فيه أفواه الحق إما بالترغيب. عندما نرى هذا القلم يتحدث عما يرى من ظلوم دون أن يخشى شئ تنبعث في داخلنا شرارة سعادة لا لأن هذا يعنى انه سوف يحدث تغيير وإنما لمجرد أن هناك من يسمعنا ويسمع آناتنا وينقلها دون تحريف أو تزييف. وهذا الكتاب من هذه الفصيلة يتحدق عن رجال إنبطحوا في نفاق امام السلطة والقوة حتى ولو كانت على غير حق.. يتحدث عن أموال الفقراء عندما تؤكل لأنها ملك الفقراء.. يتحدث عن نظام ديموقراطي المظهر ديكتاتوري حتى النخاع.. تقام فيه الانتخابات والأفراج كل على حد سواء فكلاهما لا تأثير يتركه بعد انتهاءه فقد أكل المدعوين او المرشحين وذهب كل إلى بيته .. يتحدث عن مناصب تولاها رجال لم يتعتهم عنها الا الموت جمدوا وجمدت الأفكار معهم في مجتمعات صامته لا تتحدث وإن تحدثت فهما مقطوعا بفترات صمت طويل.. يتحدث عن مصائر شعوب تتحكم فيها أهواء بعضهم .. يتحدث عن العمالة والأرهاب والإصلاح والأديان والمجتمع .. يتحدث و يتحدث.. فكلها شجون وطنية.

كتاب شجون وطنية بقلم رجائي عطية نبذة النيل والفرات:عندما ينهض قلم ويكتب الحق في زمن كبلت فيه أفواه الحق إما بالترغيب. عندما نرى هذا القلم يتحدث عما يرى من ظلوم دون أن يخشى شئ تنبعث في داخلنا شرارة سعادة لا لأن هذا يعنى انه سوف يحدث تغيير وإنما لمجرد أن هناك من يسمعنا ويسمع آناتنا وينقلها دون تحريف أو تزييف. وهذا الكتاب

من هذه الفصيلة يتحدق عن رجال إنبطحوا في نفاق امام السلطة والقوة حتى ولو كانت على غير ح نبذة النيل والفرات:عندما ينهض قلم ويكتب الحق في زمن كبلت فيه أفواه الحق إما بالترغيب. عندما نرى هذا القلم يتحدث عما يرى من ظلوم دون أن يخشى شئ تنبعث في داخلنا شرارة سعادة لا لأن هذا يعنى انه سوف يحدث تغيير وإنما لمجرد أن هناك من يسمعنا ويسمع آناتنا وينقلها دون تحريف أو تزييف. وهذا الكتاب من هذه الفصيلة يتحدق عن رجال إنبطحوا في نفاق امام السلطة والقوة حتى ولو كانت على غير حق.. يتحدث عن أموال الفقراء عندما تؤكل لأنها ملك الفقراء.. يتحدث عن نظام ديموقراطي المظهر ديكتاتوري حتى النخاع.. تقام فيه الانتخابات والأفراج كل على حد سواء فكلاهما لا تأثير يتركه بعد انتهاءه فقد أكل المدعوين او المرشحين وذهب كل إلى بيته .. يتحدث عن مناصب تولاها رجال لم يتعتهم عنها الا الموت جمدوا وجمدت الأفكار معهم في مجتمعات صامته لا تتحدث وإن تحدثت فهما مقطوعا بفترات صمت طويل.. يتحدث عن مصائر شعوب تتحكم فيها أهواء بعضهم .. يتحدث عن العمالة والأرهاب والإصلاح والأديان والمجتمع .. يتحدث و يتحدث.. فكلها شجون وطنية.

الإسم محمد رجائي عطية عبده، اشتهر باسم رجائي عطية، ولد في شبين الكوم (مدينة تابعه لمحافظة المنوفية في مصر). حصل على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة عام 1959. دبلوم العلوم العسكرية من الكلية الحربية عام 1961. عمل بالمحاماة (1959/ 1961) ثم بالقضاء العسكري في وظائفة المختلفة وبالمحاكم العسكرية من ( 1961/ ...
الإسم محمد رجائي عطية عبده، اشتهر باسم رجائي عطية، ولد في شبين الكوم (مدينة تابعه لمحافظة المنوفية في مصر). حصل على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة عام 1959. دبلوم العلوم العسكرية من الكلية الحربية عام 1961. عمل بالمحاماة (1959/ 1961) ثم بالقضاء العسكري في وظائفة المختلفة وبالمحاكم العسكرية من ( 1961/ 1976). عمل بالمحاماه مرة أخرى من 1976 . وقد اشترك في لجان الدفاع عن الحريات بنقابة المحامين والمنظمات الدولية والاقليمية وفي العديد من المؤتمرات القانونية في مصر والخارج. له اهتمامات أدبية و ثقافية فمن البرامج الدورية التي كتبها للإذاعة منذ أوائل الستينات: " من هدي القران - من التراث العربي – في مثل هذا اليوم – الموسوعة الإسلامية – أضواء على الفكر العربي – معركة المصير " . كما كتب عدداً من السيناريوهات للأعمال الدرامية التي قدمت في التلفزيون مثل قصة رجل المال للأستاذ توفيق الحكيم و قصة إمرأة مسكينة للأستاذ يحيى حقي. كما كتب العديد من المقالات المختلفة والتي نشرت في العديد من المجلات والجرايد اليومية المصرية. واشترك قاضياً أو باحثاً بالقضاء العسكري في أشهر القضايا : اضطلع في المحاماه بالدفاع في أشهر قضايا العصر مثل قضية التكفير والهجرة (1977) خالد الاسلامبولي ( 1981/ 1982) قضية الجهاد ( 1982/ 1983) وزارة الصناعة (1986/ 1987) وغيرها.