كتاب شرح المسائل الخلافية بين الأشاعرة والماتريدية

كتاب شرح المسائل الخلافية بين الأشاعرة والماتريدية

تأليف : سعيد فودة

النوعية : التفاسير

حفظ تقييم

كتاب شرح المسائل الخلافية بين الأشاعرة والماتريدية بقلم سعيد فودة..شرح لرسالة الإمام شمس الدين ابن كمال باشا في مسائل الاختلاف بين الأشاعرة والماتريدية، ويليه أربع مختصرات في العقائد: - مقدمة في الاعتقاد وأسس النظر والفكر - اللمعات في العقائد، اختصار لكتاب اللمع للإمام الجويني مع بعض الزيادات


- التحصيل في أصول الدين، اختصار لكتاب خلاصة ما يرام من فن الكلام للعلامة محمد بن أبي عليان الشافعي
- الشعار في العقائد، اختصار لكتاب الاعتقاد للإمام البيهقي

كتاب شرح المسائل الخلافية بين الأشاعرة والماتريدية بقلم سعيد فودة..شرح لرسالة الإمام شمس الدين ابن كمال باشا في مسائل الاختلاف بين الأشاعرة والماتريدية، ويليه أربع مختصرات في العقائد: - مقدمة في الاعتقاد وأسس النظر والفكر - اللمعات في العقائد، اختصار لكتاب اللمع للإمام الجويني مع بعض الزيادات


- التحصيل في أصول الدين، اختصار لكتاب خلاصة ما يرام من فن الكلام للعلامة محمد بن أبي عليان الشافعي
- الشعار في العقائد، اختصار لكتاب الاعتقاد للإمام البيهقي

عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتج...
عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.