كتاب كفاية الساعي في فهم مقولات السجاعي

كتاب كفاية الساعي في فهم مقولات السجاعي

تأليف : سعيد فودة

النوعية : نصوص وخواطر

حفظ تقييم

كتاب كفاية الساعي في فهم مقولات السجاعي بقلم سعيد فودة..لما كان علم المقولات من العلوم النافعة، فهو أساس المنطق ولبنة التفكير، وذلك من حيث أن المنطق يبحث في التصديقات والتصورات، أو في المعقولات الثانية. ولا شك أن كل قضية تتألف من صورة ومادة، فهي من حيث المادة لا بد أن يعتمد فيها على مفهوم من مفاهيم المقولات من قريب أو بعيد، أو على الأقل يغلب ذلك، فاشتدت الحاجة إلى دراستها، ولذلك قام بعض المناطقة ببحث المقولات في كتب علم المنطق.


يحتوي الكتاب على:
- دراسة موجزة في بيان أهمية بحث المقولات
- شرح المؤلف على بيتي المقولات للعلامة السجاعي
- شرح العلامة السجاعي على بيتي المقولات مع حاشية العلامة زين المرصفي
- شرح العلامة خليل أبي مرشد المالكي على بيتي المقولات

كتاب كفاية الساعي في فهم مقولات السجاعي بقلم سعيد فودة..لما كان علم المقولات من العلوم النافعة، فهو أساس المنطق ولبنة التفكير، وذلك من حيث أن المنطق يبحث في التصديقات والتصورات، أو في المعقولات الثانية. ولا شك أن كل قضية تتألف من صورة ومادة، فهي من حيث المادة لا بد أن يعتمد فيها على مفهوم من مفاهيم المقولات من قريب أو بعيد، أو على الأقل يغلب ذلك، فاشتدت الحاجة إلى دراستها، ولذلك قام بعض المناطقة ببحث المقولات في كتب علم المنطق.


يحتوي الكتاب على:
- دراسة موجزة في بيان أهمية بحث المقولات
- شرح المؤلف على بيتي المقولات للعلامة السجاعي
- شرح العلامة السجاعي على بيتي المقولات مع حاشية العلامة زين المرصفي
- شرح العلامة خليل أبي مرشد المالكي على بيتي المقولات

عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتج...
عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.