كتاب شرح المقدمات

كتاب شرح المقدمات

تأليف : سعيد فودة

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم
كتاب شرح المقدمات بقلم سعيد فودة..يعد كتاب (شرح المقدمات السنوسية) للإمام أبي عبد الله محمد ابن يوسف السنوسي التلمساني من الكتب القيمة في علم الكلام. ذلك أن الإمام السنوسي أستاذ العقائد وخبيرها هو أصولي وفقيه بلا منازع. وهذا الكتاب تحقيق في شرح المقدمات للإمام السنوسي جاء بعناية "سليم فهد شبعانية" بالإعتماد على مخطوطتين الأولى: محفوظة في مكتبة الأسد الوطنية بدمشق والثانية مخطوطة هي تملك خاص، ضمن مجموع احتوى متوناً وشروحاً للسنوسي، يتضمن هذا الكتاب قواعد علم الكلام وما يتعلق بهذا العلم من علوم وفنون أخرى قال عنه مؤلفه "إنه فعلاً لمقدمة مفصحة بجميل البيان عن علم الأصول والحكمة والمنطق والكلام..". وكذلك يحتوي على الأدلة العقلية القوية، وعلى الأدلة النقلية.. وأجمل المقدمات وشرحها المطولات ومن خصائص شرح المقدمات أن الإمام السنوسي في تأليفه لا يكتفي بالنقل دون معالجة ومناقشة والكشف عن الصواب، بل يحلل ويستنتج ويرد أو يعقب أو يصوَب حسب ما يجده حقاً...

من عناوين الكتاب نذكر: تعريف بكتاب شرح المقدمات، الحكم إثبات أمر أو نفيه، أقسام الحكم، الحكم الشرعي، تعريف الوضع، الحكم العقلي، مذهب الجبرية والقدرية وأهل السنة، أنواع الشرك، أنواع الكفر، مذاهب العلماء في التأويل، مذهب المعتزلة في صفات المعاني، مذاهب أهل السنة في الرؤية، فضل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم... الخ.

كتاب شرح المقدمات بقلم سعيد فودة..يعد كتاب (شرح المقدمات السنوسية) للإمام أبي عبد الله محمد ابن يوسف السنوسي التلمساني من الكتب القيمة في علم الكلام. ذلك أن الإمام السنوسي أستاذ العقائد وخبيرها هو أصولي وفقيه بلا منازع. وهذا الكتاب تحقيق في شرح المقدمات للإمام السنوسي جاء بعناية "سليم فهد شبعانية" بالإعتماد على مخطوطتين الأولى: محفوظة في مكتبة الأسد الوطنية بدمشق والثانية مخطوطة هي تملك خاص، ضمن مجموع احتوى متوناً وشروحاً للسنوسي، يتضمن هذا الكتاب قواعد علم الكلام وما يتعلق بهذا العلم من علوم وفنون أخرى قال عنه مؤلفه "إنه فعلاً لمقدمة مفصحة بجميل البيان عن علم الأصول والحكمة والمنطق والكلام..". وكذلك يحتوي على الأدلة العقلية القوية، وعلى الأدلة النقلية.. وأجمل المقدمات وشرحها المطولات ومن خصائص شرح المقدمات أن الإمام السنوسي في تأليفه لا يكتفي بالنقل دون معالجة ومناقشة والكشف عن الصواب، بل يحلل ويستنتج ويرد أو يعقب أو يصوَب حسب ما يجده حقاً...

من عناوين الكتاب نذكر: تعريف بكتاب شرح المقدمات، الحكم إثبات أمر أو نفيه، أقسام الحكم، الحكم الشرعي، تعريف الوضع، الحكم العقلي، مذهب الجبرية والقدرية وأهل السنة، أنواع الشرك، أنواع الكفر، مذاهب العلماء في التأويل، مذهب المعتزلة في صفات المعاني، مذاهب أهل السنة في الرؤية، فضل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم... الخ.

عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.
عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.