
ولقد كانت رحلة جارودي إلى شاطئ الإسلام طويلة..و شاقة..و عميقة الدلالات -فمن (اللا أدرية) إلي (الكاثوليكية) إلي (الماركسية)ثم إلى الإسلام..الذي رآه دين الجمال ..الشامل لكل ما سبقه من ديانات..و البديل العالمي القادر على حل كل مشكلات العالم بينما انتهت فاعلية المسيحية و أفلست الحضارة الغربية التي أصبحت مُلحدةً مشركةً تعبد ثالوث: المال,و القومية,و الفلسفة الوضعية
ولأن جارودي الفيلسوف الكبير هو مناضل مُتمرّس وعملاق, فلقد كسبت الأمة الإسلامية - بإسلامه -مناضلاً عظيماً في سبيل قضاياها العادلة - ضد الصهيونية..و الإمبريالية..و الحرب الصليبية المعلنة على الإسلام
و للوعي الفكري و التاريخي برحلة هذا الفيلسوف الكبير إلى شاطئ الإسلام ..يصدُر هذا الكتاب,الذي يمثل صفحات من عزة الإسلام..و العزة بالإسلام
ولقد كانت رحلة جارودي إلى شاطئ الإسلام طويلة..و شاقة..و عميقة الدلالات -فمن (اللا أدرية) إلي (الكاثوليكية) إلي (الماركسية)ثم إلى الإسلام..الذي رآه دين الجمال ..الشامل لكل ما سبقه من ديانات..و البديل العالمي القادر على حل كل مشكلات العالم بينما انتهت فاعلية المسيحية و أفلست الحضارة الغربية التي أصبحت مُلحدةً مشركةً تعبد ثالوث: المال,و القومية,و الفلسفة الوضعية
ولأن جارودي الفيلسوف الكبير هو مناضل مُتمرّس وعملاق, فلقد كسبت الأمة الإسلامية - بإسلامه -مناضلاً عظيماً في سبيل قضاياها العادلة - ضد الصهيونية..و الإمبريالية..و الحرب الصليبية المعلنة على الإسلام
و للوعي الفكري و التاريخي برحلة هذا الفيلسوف الكبير إلى شاطئ الإسلام ..يصدُر هذا الكتاب,الذي يمثل صفحات من عزة الإسلام..و العزة بالإسلام