كتاب عزة الخير  بقلم أحمد علي سليمان عبد الرحيم.....عَــــــزة الخيــــــر! (ابتليتْ أم عبد الله بأوجاعَ شتى وأمراض عديدة ، شفاها الله وعافاها! فتوسلتُ إلى الله بهذه الأدعية الشعرية داعياً الله الشافيَ المعافيَ أن يَشفيها ويُعافيها! يقول أحد السلف: "ما أصابتني مُصيبة إلا حمدتُ الله عليها لأربع: أن لم يجعلها في ديني ، وأن رزقني الصبر عليها  ، وأن لم يجعلها أكبر منها ، وأن رزقني الاسترجاع عندها". وإذن فليس للمرض إلا الأخذ بالأسباب والتداوي والعلاج ، ثم الاحتساب والصبر والمصابرة! قال عمر - رضي الله عنه: «وجدنا خير عيشنا بالصبر» ، وقال علي «رضي الله عنه»: «ألا إن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، فإذا قطع الرأس ، بار الجسد» ، ثم رفع صوته فقال: «ألا إنه لا إيمان لمن لا صبر له» ، وقال: «والصبر مطية لا تكبو». وقال الحسن: «الصبر كنز من كنوز الخير ، لا يعطيه الله إلا لعبد كريم عنده». ومن هذا المطلق كتبت هذه العشريات الشعرية في مواساة أم عبد الله!)
كتاب عزة الخير  بقلم أحمد علي سليمان عبد الرحيم.....عَــــــزة الخيــــــر! (ابتليتْ أم عبد الله بأوجاعَ شتى وأمراض عديدة ، شفاها الله وعافاها! فتوسلتُ إلى الله بهذه الأدعية الشعرية داعياً الله الشافيَ المعافيَ أن يَشفيها ويُعافيها! يقول أحد السلف: "ما أصابتني مُصيبة إلا حمدتُ الله عليها لأربع: أن لم يجعلها في ديني ، وأن رزقني الصبر عليها  ، وأن لم يجعلها أكبر منها ، وأن رزقني الاسترجاع عندها". وإذن فليس للمرض إلا الأخذ بالأسباب والتداوي والعلاج ، ثم الاحتساب والصبر والمصابرة! قال عمر - رضي الله عنه: «وجدنا خير عيشنا بالصبر» ، وقال علي «رضي الله عنه»: «ألا إن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، فإذا قطع الرأس ، بار الجسد» ، ثم رفع صوته فقال: «ألا إنه لا إيمان لمن لا صبر له» ، وقال: «والصبر مطية لا تكبو». وقال الحسن: «الصبر كنز من كنوز الخير ، لا يعطيه الله إلا لعبد كريم عنده». ومن هذا المطلق كتبت هذه العشريات الشعرية في مواساة أم عبد الله!)